نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص

على هامش رواية ياسر عبد ربه

04/04/2024 - حازم صاغية


سياسي ليبي:زيارة ميلوني لليبيا جيدة لكن عليها التزام الحياد




 روما ـ قال سياسي ليبي، إن “من خلال زيارتها لطرابلس، تريد رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني أن توضح أن بلادها “تعود إلى السيناريو الأكثر أهمية من الناحية الاستراتيجية بالنسبة لها”، لكن “في الوقت نفسه، يجب أن تنقل رسالة مفادها أن ذلك لا يعني إضفاء الشرعية على شخص ما أو الوقوف إلى جانب ما”.


رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني- اكي - تويتر
رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني- اكي - تويتر

جاء ذلك على لسان المستشار السياسي السابق للمجلس الأعلى للدولة والخبير الكبير بالديناميات السياسية في طرابلس، أشرف شاه، عشية زيارة رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني لطرابلس الغرب، والتي سيرافقها فيها وزيري الخارجية أنطونيو تاياني، والداخلية ماتيو بيانتيدوزي.
وفي تصريحات لمجموعة (أدنكرونوس) الإعلامية الإيطالية، الجمعة، أضاف شاه أن هذه مهمة تجري على الصعيد السياسي في ظل “جمود” تام، في انتظار الاجتماع المقرر عقده بواشنطن منتصف شهر شباط/فبراير المقبل بين مبعوثي فرنسا، الولايات المتحدة، إيطاليا، ألمانيا والمملكة المتحدة، مع مصر وتركيا.
وأكد الخبير السياسي، أن “ميلوني، كان عليها أن تتخذ الخطوة الأولى لتوضيح أن إيطاليا تعود إلى هذا السيناريو، وسيتعين عليها الإعلان عن رؤية أوضح وأكثر واقعية للحفاظ على موقف استراتيجي، خاصة بعد أن خسر الفرنسيون الرهان على (المشير خليفة) حفتر”.
وبحسب السياسي الليبي، فإن الأهم من ذلك، أن على رئيسة الوزراء الإيطالية توضيح أن مبادرتها هذه “لا تعني إضفاء الشرعية على حكومة دون أخرى، وأن زيارتها لا تعني الانحياز إلى طرف دون آخر”، بل يجب أن تنقل رسالة مفادها أنه “ليس من الجيد أن تستمر ليبيا وشعبها بالانقسام في المؤسسات، وأن الانتخابات يجب أن تجري بحلول عام 2023”.

وكالات- اكي
السبت 28 يناير 2023