وأضافت " بيلنكات"أن الضباط الزائرين كانوا على الأرجح حاضرين في مركز القيادة هذا يراقبون الضـ.ربات على اللطامنة، قبل أقل من ساعتين من هجـ.وم الكلور على المشفى.
وأوضحت المنظمة الاعتماد على طريقتين لتحديد وقت الزيارة استنادًا لتحليل الظلال بالفيديو، وتؤكد الطريقتان أن التسجيل المصور كان قبل استهـ.داف المشفى بالكيماوي.
وبينت أن الطريقة الأولى جرت باستخدام أداة "سنكايك"لحساب مكان سقوط الظلال بحسب التاريخ.
وتابعت أنه من خلالها يمكن تحديد الوقت عند الساعة 13:00 ظهرًا، ومع هامش الخطأ فإن الفترة مقدرة بين 12:00 و14:00ظهرًا.
أما الطريقة الثانية, حسب المنظمة, عبر إجراء تحليل لطائرة من دون طيار رصدتها منصة "ستار" لصور الأقمار الصناعية، والتي تحدد اللقطات السابقة عند 14:15. ونوهت المنظمة إلى أن تحليل صور المشاركين في اللقطات، يمكن الحصول على تقييم أكثر دقة.
وراحت المنظمة إلى أنه ورغم أن معظم الساعات بالفيديو ضبابية للغاية بحيث لا يمكن تحديد الوقت من خلالها، يبدو الوقت في ساعة اللواء أيوب 13:15.
كما أن فريق التحقيق وضع صورة معدلة من الساعة بجانب ساعة مشابهة للمقارنة، وتؤكد أن الوقت فيها حوالي 13:15، ما يتوافق مع تحليل الظل الذي أجري سابقًا, حسب المنظمة.
ورأت أنه خلال الزيارة إلى المنطقة، تظهر تسجيلات “سانا” الغـ.ارات على المدينة، وبرسم خطوط مستقيمة من نقاط ثابتة على الخريطة، يمكن تحديد إحداثياتها.
وأشارت إلى أن هذه الخطوط لا تثبت أن الضـ.ربات الجوية أثناء وجود الضباط استهـ.دفت المشفى بالكيماوي، إلا أن الوفد الذي أجرى الزيارة كان يراقب الضـ.ربات على المدينة.
واعتبرت وجود اللواء أيوب والعميد الحسن بمركز قيادة يراقب الضـ.ربات على اللطامنة قبل ساعتين من هجـ.وم الكلور يحتمل أن يكون حقيقة مهمة.
وكانت منظمة حظر الأسـ.لحة الكيماوية قد حملت حمّلت النظام مسؤولية ثلاث هـ.جمات كيماوية في محيط اللطامنة: اثنتين بالسارين في 24 و30، والكلور في 25 آذار 2017.
وبينت أن الطريقة الأولى جرت باستخدام أداة "سنكايك"لحساب مكان سقوط الظلال بحسب التاريخ.
وتابعت أنه من خلالها يمكن تحديد الوقت عند الساعة 13:00 ظهرًا، ومع هامش الخطأ فإن الفترة مقدرة بين 12:00 و14:00ظهرًا.
أما الطريقة الثانية, حسب المنظمة, عبر إجراء تحليل لطائرة من دون طيار رصدتها منصة "ستار" لصور الأقمار الصناعية، والتي تحدد اللقطات السابقة عند 14:15. ونوهت المنظمة إلى أن تحليل صور المشاركين في اللقطات، يمكن الحصول على تقييم أكثر دقة.
وراحت المنظمة إلى أنه ورغم أن معظم الساعات بالفيديو ضبابية للغاية بحيث لا يمكن تحديد الوقت من خلالها، يبدو الوقت في ساعة اللواء أيوب 13:15.
كما أن فريق التحقيق وضع صورة معدلة من الساعة بجانب ساعة مشابهة للمقارنة، وتؤكد أن الوقت فيها حوالي 13:15، ما يتوافق مع تحليل الظل الذي أجري سابقًا, حسب المنظمة.
ورأت أنه خلال الزيارة إلى المنطقة، تظهر تسجيلات “سانا” الغـ.ارات على المدينة، وبرسم خطوط مستقيمة من نقاط ثابتة على الخريطة، يمكن تحديد إحداثياتها.
وأشارت إلى أن هذه الخطوط لا تثبت أن الضـ.ربات الجوية أثناء وجود الضباط استهـ.دفت المشفى بالكيماوي، إلا أن الوفد الذي أجرى الزيارة كان يراقب الضـ.ربات على المدينة.
واعتبرت وجود اللواء أيوب والعميد الحسن بمركز قيادة يراقب الضـ.ربات على اللطامنة قبل ساعتين من هجـ.وم الكلور يحتمل أن يكون حقيقة مهمة.
وكانت منظمة حظر الأسـ.لحة الكيماوية قد حملت حمّلت النظام مسؤولية ثلاث هـ.جمات كيماوية في محيط اللطامنة: اثنتين بالسارين في 24 و30، والكلور في 25 آذار 2017.