وأتم الطهاة صب قطعة "القطايف" في زمن قياسي بلغ حوالي دقيقتين و40 ثانية ، وهو أقل من الرقم المسجل سابقا والذي بلغ عشر دقائق.
أقيم الحفل في ساحة العمل الكاثوليكي في بيت لحم بالضفة الغربية ، بحضور عدد كبير من ممثلي المؤسسات.
وشارك في عملية الإنتاج 15 عاملا وفنيا وإداريا ، بينهم أربعة عاملين شاركوا في عملية الصب على "صاج القطايف".
من جانبه ، صرح سمير حزبون رئيس غرفة تجارة وصناعة بيت لحم بأن هذه الخطوة تأتي انطلاقا من رؤية قيمية وثقافية للمنتجات الشعبية التقليدية ، خاصة تلك التي تستخدم بكثرة في شهر رمضان المبارك.
وأضاف أن بيت لحم تطمح في أن تكون "عاصمة للأعياد والاحتفالات" ، بما يعكس حالة "التآخي" المسيحي الإسلامي وعراقة التراث الثقافي للشعب الفلسطيني.
وتم صب قطعة الحلوى بنفس المواد المستخدمة في تصنيع "القطايف" التي تباع في الأسواق الفلسطينية ، أهمها الطحين والسكر والسميد والجوز والقطر والسمنة ، وفقا للمعايير المطلوبة.
كان الفلسطينيون نجحوا في دخول موسوعة "جينيس" بإنتاج أكبر صحن حمص وحلوى "النابلسية" و"التبولة".
أقيم الحفل في ساحة العمل الكاثوليكي في بيت لحم بالضفة الغربية ، بحضور عدد كبير من ممثلي المؤسسات.
وشارك في عملية الإنتاج 15 عاملا وفنيا وإداريا ، بينهم أربعة عاملين شاركوا في عملية الصب على "صاج القطايف".
من جانبه ، صرح سمير حزبون رئيس غرفة تجارة وصناعة بيت لحم بأن هذه الخطوة تأتي انطلاقا من رؤية قيمية وثقافية للمنتجات الشعبية التقليدية ، خاصة تلك التي تستخدم بكثرة في شهر رمضان المبارك.
وأضاف أن بيت لحم تطمح في أن تكون "عاصمة للأعياد والاحتفالات" ، بما يعكس حالة "التآخي" المسيحي الإسلامي وعراقة التراث الثقافي للشعب الفلسطيني.
وتم صب قطعة الحلوى بنفس المواد المستخدمة في تصنيع "القطايف" التي تباع في الأسواق الفلسطينية ، أهمها الطحين والسكر والسميد والجوز والقطر والسمنة ، وفقا للمعايير المطلوبة.
كان الفلسطينيون نجحوا في دخول موسوعة "جينيس" بإنتاج أكبر صحن حمص وحلوى "النابلسية" و"التبولة".


الصفحات
سياسة








