وكانت رئيسة المفوضية المستقلة للانتخابات في أفغانستان، حوا علم نورستاني، قد أعلنت مساء أمس الأول السبت، انتهاء التصويت "بنجاح" في انتخابات الرئاسة التي انطلقت صباح السبت.
ويشار إلى أن الانتخابات شهدت منافسة قوية بين عبد الله عبد الله والرئيس الأفغاني أشرف غني.
وفي معرض رده على تعليقات عبد الله قال أمر الله صالح المرشح لمنصب نائب الرئيس على بطاقة غني، إن الجهة الوحيدة التي لديها الحق القانوني في الحكم بشأن الفوز أو الخسارة هي لجنة الانتخابات ولجنة الشكاوى الانتخابية".
ودعا صالح خلال مؤتمر صحفي منقول على الهواء مباشرة ، الفرق الأخرى إلى "احترام القانون ، واحترام قواعد اللعبة".
وقال مسؤول بلجنة الانتخابات إنه لا يمكن لأي مرشح إدعاء الفوز، حيث إن الجهات الانتخابية في البلاد هي الوحيدة المخولة بإعلان النتائج الرسمية.
ويتقاسم غني وعبد الله السلطة في حكومة وحدة وطنية تم تشكيلها بوساطة وزير الخارجية الأمريكي الأسبق جون كيري في أعقاب انتخابات رئاسية شابتها الفوضى والتلاعب عام 2014، حيث لم يتقبل نتيجتها الرئيس التنفيذي.
وطبقا للأرقام البرلمانية شهدت هذه الانتخابات أدنى نسبة إقبال على التصويت منذ سقوط نظام طالبان في 2001.
يذكر أنه جرى نشر زهاء 72 ألف عنصر من قوات الأمن الأفغانية لتأمين الانتخابات ، مع وضع 20 إلى 30 ألف آخرين في حالة استعداد.
ويشار إلى أن الانتخابات شهدت منافسة قوية بين عبد الله عبد الله والرئيس الأفغاني أشرف غني.
وفي معرض رده على تعليقات عبد الله قال أمر الله صالح المرشح لمنصب نائب الرئيس على بطاقة غني، إن الجهة الوحيدة التي لديها الحق القانوني في الحكم بشأن الفوز أو الخسارة هي لجنة الانتخابات ولجنة الشكاوى الانتخابية".
ودعا صالح خلال مؤتمر صحفي منقول على الهواء مباشرة ، الفرق الأخرى إلى "احترام القانون ، واحترام قواعد اللعبة".
وقال مسؤول بلجنة الانتخابات إنه لا يمكن لأي مرشح إدعاء الفوز، حيث إن الجهات الانتخابية في البلاد هي الوحيدة المخولة بإعلان النتائج الرسمية.
ويتقاسم غني وعبد الله السلطة في حكومة وحدة وطنية تم تشكيلها بوساطة وزير الخارجية الأمريكي الأسبق جون كيري في أعقاب انتخابات رئاسية شابتها الفوضى والتلاعب عام 2014، حيث لم يتقبل نتيجتها الرئيس التنفيذي.
وطبقا للأرقام البرلمانية شهدت هذه الانتخابات أدنى نسبة إقبال على التصويت منذ سقوط نظام طالبان في 2001.
يذكر أنه جرى نشر زهاء 72 ألف عنصر من قوات الأمن الأفغانية لتأمين الانتخابات ، مع وضع 20 إلى 30 ألف آخرين في حالة استعداد.


الصفحات
سياسة









