
ويشارك في اجتماع الرباعية على المستوى الوزاري وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون والامين العام للامم المتحدة بان كي مون ووزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف واشتون. وستتركز الاجتماعات على جهود الولايات المتحدة لايجاد صيغة تسمح باستئناف المفاوضات الفلسطينية الاسرائيلية خلال شهر تموز/يوليو القادم
وبشأن فرضية استئناف المفاوضات، قال عريقات في تصريح لوكالة (آكي) الايطالية عبر الهاتف من تركيا إلى أن "موقف القيادة الفلسطينية معروف وواضح ومحدد وهو ان اي استئناف للمفاوضات يجب ان يكون على اساس حل الدولتين على اساس حدود 1967 ووقف جميع الانشطة الاستيطانية الاسرائيلية وتحديدا في القدس الشرقية"، مشددا على ان "اي مسؤول لا يقول هذا الكلام لا يمكن ان يكون مسؤولا فلسطينيا"، على حد تعبيره
وكانت القيادة الفلسطينية ابلغت المبعوث الاميركي لعملية السلام في الشرق الاوسط ديفيد هيل انها ستكون على استعداد لاستئناف المفاوضات على اساس حدود 1967 مع تبادل متفق عليه للاراضي وان يتم وقف الانشطة الاستيطانية الاسرائيلية في الاراضي الفلسطينية
بالمقابل فقد اشارت مصادر اسرائيلية الى ان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ابلغ الموفد الاميركي ان حكومته ستكون على استعداد للتفاوض على اساس حدود 1967 شريطة ان تتضمن الصيغة اعترافا بيهودية الدولة
وقالت صحيفة (معاريف) الاسرائيلية "رئيس الوزراء نتنياهو سيكون مستعدا لاستئناف المفاوضات مع الفلسطينيين على أساس خطوط 67 مع تبادل للاراضي، ولكنه بالمقابل يطلب صيغة تتضمن اعترافا بدولة يهودية والموافقة على ان يوجد الحل لمشكلة اللاجئين داخل الدولة الفلسطينية وليس في اسرائيل – انطلاقا من التطلع للحفاظ على أغلبية يهودية في اسرائيل"
واضافت الصحيفة "في لقاءاته مع دينيس روس وديفيد هيل، كاثرين أشتون وتوني بلير، أوضح له (لنتنياهو) الاربعة بانهم يخشون من أن يطلب الفلسطينيون اعترافا من الجمعية العمومية للامم المتحدة في شهر أيلول، وحاولوا ايجاد سبيل للخروج من الطريق المسدود لايلول ولهذا فقد طلبوا من نتنياهو قبول صيغة اوباما لاستئناف المفاوضات، فيما يكون البند المركزي فيها هو قبول المبدأ في أن تقوم حدود الدولة الفلسطينية على اساس خطوط 1967
وبشأن فرضية استئناف المفاوضات، قال عريقات في تصريح لوكالة (آكي) الايطالية عبر الهاتف من تركيا إلى أن "موقف القيادة الفلسطينية معروف وواضح ومحدد وهو ان اي استئناف للمفاوضات يجب ان يكون على اساس حل الدولتين على اساس حدود 1967 ووقف جميع الانشطة الاستيطانية الاسرائيلية وتحديدا في القدس الشرقية"، مشددا على ان "اي مسؤول لا يقول هذا الكلام لا يمكن ان يكون مسؤولا فلسطينيا"، على حد تعبيره
وكانت القيادة الفلسطينية ابلغت المبعوث الاميركي لعملية السلام في الشرق الاوسط ديفيد هيل انها ستكون على استعداد لاستئناف المفاوضات على اساس حدود 1967 مع تبادل متفق عليه للاراضي وان يتم وقف الانشطة الاستيطانية الاسرائيلية في الاراضي الفلسطينية
بالمقابل فقد اشارت مصادر اسرائيلية الى ان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ابلغ الموفد الاميركي ان حكومته ستكون على استعداد للتفاوض على اساس حدود 1967 شريطة ان تتضمن الصيغة اعترافا بيهودية الدولة
وقالت صحيفة (معاريف) الاسرائيلية "رئيس الوزراء نتنياهو سيكون مستعدا لاستئناف المفاوضات مع الفلسطينيين على أساس خطوط 67 مع تبادل للاراضي، ولكنه بالمقابل يطلب صيغة تتضمن اعترافا بدولة يهودية والموافقة على ان يوجد الحل لمشكلة اللاجئين داخل الدولة الفلسطينية وليس في اسرائيل – انطلاقا من التطلع للحفاظ على أغلبية يهودية في اسرائيل"
واضافت الصحيفة "في لقاءاته مع دينيس روس وديفيد هيل، كاثرين أشتون وتوني بلير، أوضح له (لنتنياهو) الاربعة بانهم يخشون من أن يطلب الفلسطينيون اعترافا من الجمعية العمومية للامم المتحدة في شهر أيلول، وحاولوا ايجاد سبيل للخروج من الطريق المسدود لايلول ولهذا فقد طلبوا من نتنياهو قبول صيغة اوباما لاستئناف المفاوضات، فيما يكون البند المركزي فيها هو قبول المبدأ في أن تقوم حدود الدولة الفلسطينية على اساس خطوط 1967