نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

عن روسيا وإيران شرق المتوسّط

08/05/2024 - موفق نيربية

( في نقد السّياسة )

05/05/2024 - عبد الاله بلقزيز*

أردوغان.. هل سيسقطه الإسلاميون؟

03/05/2024 - إسماعيل ياشا

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام


عشرات الفنانين يرفضون "صمت" مهرجان مراكش للسينما تجاه غزة





أعلن عشرت من الفنانين العرب والأجانب، الثلاثاء، عن رفضهم لما قالوا إنه "صمت" مهرجان مراكش الدولي للسينما عن الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، معربين عن تضامنهم مع القضية الفلسطينية.
هذا الموقف عبَّر عنه بيان يحمل توقع ممثلين ومخرجين ومنتجين ومهنيين في قطاع السينما مشاركون في المهرجان بمدينة مراكش.


مخرجون وفنانون  أعربوا عن تضامنهم مع القضية الفلسطينية، فيما لم تعقب إدارة المهرجان على الفور- ايه ايه
مخرجون وفنانون أعربوا عن تضامنهم مع القضية الفلسطينية، فيما لم تعقب إدارة المهرجان على الفور- ايه ايه

ودعا الموقعون على البيان إلى "الوقف الفوري للتهجير القسري والإبادة الجماعية التي يتعرض لها شعب فلسطين".
وشددوا على ضرورة إنهاء الحصار المستمر على غزة منذ عام 2006، وضمان حق العودة لجميع اللاجئين الفلسطينيين.
ومن بين الموقعين على البيان المخرج الأنغولي فراديك باستوس والمخرجان التونسيان محمد بن عطية وعلاء الدين سليم والمخرجة الجزائرية ميا بن دريمية والكاتبة ومنتجة الأفلام اللبنانية جيهان الطاهري.
وحتى الساعة 17:30 "ت.غ" لم تعقب إدارة مهرجان مراكش للسينما على البيان.
وتنظم إدارة المهرجان الدولي للفيلم (غير حكومية) الدورة العشرين للمهرجان بين 24 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري و2 ديسمبر/ كانون الأول المقبل. وهذا المهرجان هو أحد أبرز الملتقيات السينمائية في إفريقيا.
وسبق أن أعلن منظمو المهرجان، في بيان، إلغاء فقرات أساسية ومظاهر احتفال، تضامنا مع الضحايا في غزة.
وبعد تجميدها في عام 2000، استأنف المغرب وإسرائيل علاقتهما الدبلوماسية في ديسمبر/ كانون الأول الماضي بوساطة أمريكية، في خطوة رفضتها قطاعات شعبية وقوى سياسية في المملكة.
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، يشن الجيش الإسرائيلي حربا مدمرة على غزة، خلّفت أكثر من 15 ألف قتيل فلسطيني، بينهم 6150 طفلا وما يزيد على 4 آلاف امرأة، بالإضافة إلى دمار هائل في البنية التحتية و"كارثة إنسانية غير مسبوقة"، وفقا لمصادر رسمية فلسطينية وأممية.
فيما قتلت حركة "حماس" أكثر من 1200 إسرائيلي وأصابت 5431، بحسب مصادر رسمية إسرائيلية. كما أسرت نحو 239، بينهم عسكريون برتب رفيعة، بدأت في مبادلتهم مع إسرائيل، التي تحتجز أكثر من 7 آلاف أسير فلسطيني، بينهم أطفال ونساء.
وبوساطة قطرية مصرية أمريكية، بدأت في 24 نوفمبر الجاري هدنة إنسانية استمرت 4 أيام، وأُعلن مساء الاثنين تمديدها يومين إضافيين، ومن بين بنودها وقف مؤقت لإطلاق النار، وتبادل أسرى، وإدخال مساعدات إنسانية إلى غزة، حيث يعيش نحو 2.3 مليون فلسطيني.

وكالات - الاناضول
الثلاثاء 28 نونبر 2023