بينما كانت أميركا غارقة في خلافاتها الانتخابية التي تجاوزت كل متوقع، ومشغولة بدفن ضحايا الوباء بالآلاف، والترويج للقاحاتها السحرية، نجحت الصين في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، بإبرام أكبر اتفاق
عمّان - بعدما أغلقت جامعة دمشق أبوابها بوجه يوسف الحمد؛ إذ كان يحاول العودة إلى كلية الهندسة المدنية فيها بعد إتمامه عملية التسوية (المصالحة) في تموز/يوليو 2018، أجبر الحمد (27 عاماً)، كما حال الكثير
لا يبدو قرار رفع الحجز الاحتياطي عن أموال شركة "محطة حاويات اللاذقية الدولية"، الصادر قبل أيام، ذا قيمة في حد ذاته، إلا إذا تم النظر إليه بوصفه استكمالاً لتطور لافت، حدث في صيف العام 2020، ومرّ سهواً
تطرح الضربة الإسرائيلية الأخيرة لمواقع عسكرية إيرانية في شرقي سوريا تساؤلاً رئيسياً وهو: ما الجديد فيها شكلاً ومضموناً وما الدلالات المختبئة بين طياتها؟ بداية تميزت الضربة الأخيرة بمواصفات وتقنيات
بعد مقاومة طويلة لأكثر من شهرين، أعلن الرئيس ترمب هزيمته، ولكن بعد ليلة صاخبة مثيرة عندما اقتحم أنصاره الكونغرس معترضين على نتائج الانتخابات. وحتى إعلان الهزيمة جاء كما هو متوقع على طريقته المتباهية،
“إن لم تستطيعوا جعل الناس يحبونكم, فاجعلوهم يهابونكم” وصية مؤسس عائلة روتشيلد “ماير آمشيل روتشيلد” لأبنائه تذهب معظم الكتابات حول طائفة العلويين السوريين, والتي تتناول واقعهم ودورهم في تشكيل
كشفت صحيفة "ذا غارديان" البريطانية، اليوم الاثنين، أنّ العمال المهاجرين الذين يعملون لدى شركة الأمن البريطانية "G4S" في الإمارات العربية المتحدة، أجبروا على دفع ملايين الجنيهات كرسوم غير قانونية
تقول الصحف ووسائل الإعلام في الخبر غير العاجل: إنَّ مسنّا سورياً مات من البرد في مخيمات لبنان، أو إنه قضى في بلده. والخبر شائع، فشعوب كثيرة تموت من البرد ومن الحرِّ ومن الاعتدال المناخي. نحن نموت من