تعرّض روبير لوغال، مطران تولوز لحملة سياسية ، بعد إدلائه بمواقف ضد الرسوم الكاريكاتورية التي تُسيء للمقدّسات الإسلامية والمسيحية في فرنسا. لوغال الذي اعتبر أن لحرية التعبير حدوداً ولا يجب استخدامها
فتح رفض العراق للطلب المصري بإدراج جماعة الإخوان المسلمين على لوائح الإرهاب، باب التكهن واسعا حول تداعيات ذلك على العلاقة بين البلدين، خصوصا وأنهما يشكلان مع الأردن تحالفا ثلاثيا يعتبر فيه الاقتصاد
"القرآن بين دفتي المصحف لا ينطق وإنما يتكلم به الرجال". لعل الإمام على بن أبي طالب أراد بعبارته العبقرية هذه الإشارة إلى أن عقول الناس ومستوى معرفتهم وفهمهم يتفاوت ويختلف، وبالتالي فإن تحديد دلالات
عندما أعلن الرئيس نبيه بري موافقة لبنان على مفاوضات ترسيم الحدود، حاول الثنائي الشيعي الإيحاء بأن المسؤولية عن هذه الموافقة تعود إلى الرئيس فؤاد السنيورة. وكأنما الثنائي يشعر بالخجل من موافقته على
يبدو أن حادثة النحر الباريسية الشهيرة، تتحول بالتدريج إلى قضية ساخنة في الكثير من مجتمعات المسلمين، في شرق العالم وغربه. وللتذكير، فإننا نتحدث عن قيام مسلم من أصل شيشاني بنحر معلم في ضاحية كونفلان
لا يكفي أن نسلط الضوء على أوجه التاريخ إن بقيت أشكال الاستغلال الاقتصادي مستمرة، والمركزية الثقافية مستشرية، والاستلاب قائماً، والوصاية السياسية جارية. جيد أن نميط اللثام عن كل أشكال الاستغلال
في 17 أكتوبر الجاري حلّت الذكرى الثانية والخمسون بعد المائة لميلاد أمير الشعراء أحمد شوقي. ومن قبيل الوفاء لجزءٍ مهمَلٍ من تراثِه، ولأنّ دور شوقي كروائيٍّ يُتجاهَل عادةً، فمهمة هذا المقال هي إلقاء
كان من أوائل الذين شاركوا في ثورة 1968، ويذكر أنه كان يقود الدبابة الثانية التي دخلت القصر الجمهوري. كانت له نزعة صوفية شديدة أثرت على سلوكه في كثير من الأحيان، عرف باحترامه وتقديره لصدام حسين.