عندما يصيبك أي تطوّر بالاضطراب، ثمة نصيحة وحيدة قيّمة توجه إليك: خُذ نفسا عميقا. هذه النصيحة تصلح، أيضا لشعوب كثيرة في الشرق الأوسط، من بينها، بطبيعة الحال، الشعب اللبناني الذي اقتحم، بقوة، أندية
صعوبة التنبّؤ بنتيجة الانتخابات الرئاسية الأميركية ليست أمراً جديداً، لكن طيّات انحسار القدرة على التنبؤ تضاعفت مع خوض رجلين فوق السبعين في زمن "كوفيد-19" المعركة الشرسة ووسط عنصر جديد في اعتبارات
من المفارقات المضحكة المبكية في الوقت ذاته أن يتحدث بشار الأسد، من زاوية ضيّقة إلى أبعد حدود، إلى وسائل إعلام روسية عن مراحل ومحطّات مرّت فيها الحرب الأهلية الدائرة في سورية، وهي حرب تدخل بعد أقل من
بينما يراقب العالم جولات الملاكمة داخل حلبة مغطاة بالوحل بين الرئيس الأميركي ترمب ومنافسه الديمقراطي بايدن، أطلق وزير الخارجية الأميركي الشهير هنري كيسنجر صيحة نحو اتجاه آخر مختلف، وهو الصراع العالمي
كتب السفير الأميركي السابق روبرت فورد مقالة طويلة في مجلة "نيولاينز" الأميركية يذكر فيها تفاصيل لقائه الأول مع رزان زيتونة والقيادي في الجيش الحر عبد الجبار العكيدي نوردها كاملة: كنت أنتظر وصول
كان يمكن للخلاف الأخير الذي اندلع داخل حركة أحرار الشام الإسلامية مساء الإثنين الماضي أن يلقى اهتماماً شعبياً كبيراً لو أنه حدث قبل عامين على الأقل، لكن اليوم يمر هذا الحدث على الجمهور دون أن يبدي أي
يساور القلق الكثيرين إزاء الانتخابات الرئاسية الأميركية المقررة في الثاني من نوفمبر (تشرين الثاني) وتداعياتها المحتملة. اليوم، يبدو جوزيف بايدن متقدماً بفارق مطمئن في استطلاعات الرأي، بما في ذلك
واجهت هذا التعبير خلال قراءة سابقة حول التحولات الاجتماعية، وما يرافقها من تهميش للمفاهيم والقيم المؤثرة في حياة الجماعة. نعلم أن التغير في نفوس الناس يجري بسرعات متفاوتة، فالشباب أسرع تغيراً، وأبناء