كانت صورة أبٍ سوري شاب يحاول الوصول إلى ابنته وابنه الرضيع في أريحا بمحافظة إدلب في 24 يوليو (تموز) الماضي، بعد غارة جوية سورية روسية جديدة فظيعة، وكان لها تأثيرها البالغ عليّ وعلى آلاف الناس حول
.ذكر علي شلش في حديثه عن غيرة سيد قطب من عبد الله القصيمي وسخطه على أستاذه عباس محمود العقاد، حينما كتب الأخير افتتاحية في مجلة (الرسالة) أشاد فيها بكتاب الأول (هذه هي الأغلال) معلومتين هما: أن
اقتربت واشنطن من عقد اتفاق نهائي مع أنقرة حول المنطقة “الأمنية” على حدود تركيا الجنوبية، وفق مصدر ديبلوماسي غربي مطلع. لكن واشنطن تعلم قبل غيرها، أن ذلك الاتفاق لن ينهي المتاعب التي يثيرها طرفا
لم تنته ذيول إقالة النائب في حزب الله نواف الموسوي من البرلمان، كما تروج مصادر حزب الله وتسرب للإعلام، أو استقالته كما يصرّ هو في حديثه لأكثر من وسيلة إعلامية. النائب الموسوي هو عضو في البرلمان
الكلام الكثير عن أمن الخليج لم ينافسه خلال العقد الماضي سوى الكلام عن «فقدان نظام دمشق شرعيته»… طبعاً، نعرف، ويعرف السوريون قبل غيرهم، كيف تطوّرت المواقف العربية والدولية من المحنة السورية. والأمل
يقول سليمان فياض في مقدمة حكايته مع سيد قطب التي ناقشتها في الثلاث مقالات السابقة: «كثيراً ما كان يخالجني الشك في صلته بالعقاد. فأسلوب سيد فيه لمسات الاحتذاء للعقاد»! هذا القول قاله ليدعي أنه
في إطلالته التلفزيونية الأخيرة، قبل أربعة أيام، قدّم الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله شرحاً مسهباً للوضع السوري، يسمح به الوقت المطوّل للقاء والمعدّ سلفاً بحيث يقول الضيف ما يريد قوله مع حفاوة
يسود الشك في بقاء التماسك الأوروبي ونجاح المسعى الفرنسي مع بقاء الكرة في الملعبين الإيراني والأميركي. والأرجح أن الوسطية الماكرونية ستوجد على المحك وسيكون أقصى طموحها تمرير الوقت حتى انعقاد الجمعية