"أمة إقرأ لا تقرأ"، و"العرب لا يقرؤون"، عبارتان كانتا جزءاً من العبارات الجاهزة الناجزة في قاموسنا الثقافي الشعبي العربي والإسلامي، وأصبحنا نتعامل معهما كمسلّمات ويقين لا يأتيه الباطل!. العبارتان وإن
العالم يعجز عن استيعاب رفض النظام السوري لإعادة إعمار القنيطرة الجولانية ومنع سكانها من العودة إليها ما بدا وكأنه قرار رسمي بتحويلها إلى خشبة مسرح رمزية. إذا وقع جسر فوق نهر صغير في أي
أذكر اجتماعاتي الأولى مع المذيعين والصحافيين في قناة الجزيرة في 2014 عن التحول الرقمي في الإعلام، وضرورة الحضور على المنصات الرقمية، وتفعيل الوجود سواء على مستوى المؤسسة أم الصحافي. كان حديثي دفاعيا
"اعرف عدوك " كان شعارا من أهم دروس هزيمة يونيو/ حزيران 1967 التي تعرّضت لها الأمة العربية، بشقيها، المادي، المتمثل فى احتلال العدو الإسرائيلي أراضي مصرية وسورية ولبنانية وأردنية، ومزيدا من الأراضى
وأخيراً. خيبة أمل في طهران، فلم يعثر المحقق الأميركي الخاص روبرت مولر، على أدلة مباشرة يدين من خلالها الرئيس الأميركي دونالد ترمب أو فريق عمله بالتواطؤ أو التخابر مع جهات روسية أثناء الحملة
ما الذي يربط بين الهجوم الإرهابي على مسجدي نيوزيلندا وتنامي "الإرهاب الأبيض" وبين قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الاعتراف بالسيادة الإسرائيلية على الجولان، من طرف واحد، وبين تنامي ردود الفعل
الكلام الأخير للرئيس الأميركي دونالد ترامب حول اعتراف الولايات المتحدة بـ"سيادة إسرائيل على الجولان"، إذا أمعنا النظر فيه، ليس إلا ترجمة متجدّدة للبلاغ رقم 66 الذي أصدره وزير الدفاع حافظ الأسد بتاريخ
إشارات كثيرة تقول، بأن أمريكا بدأت منذ ما قبل نهاية العام الماضي، بوضع لمساتها الأخيرة على الأزمة السورية، لكي تنتهي بالشكل الذي تريده هي ومن خلفها إسرائيل، لا كما يريد الروس والنظام والإيرانيون