في خطاب ألقاه قبل أسابيع، ذكر بشار الأسد الرئيسَ التركي بصفة «الإخونجي أردوغان». مخطئٌ كعادته، فالرئيس التركي ليس «إخونجياً» ولا إسلامياً. إنه قومي تركي محافظ، يُعلي من المصلحة القومية لبلده على كل
ما كان التدخل الروسي في سوريا من أجل إيجاد حل سياسي للقضية السورية؛ الأمر ذاته ينطبق على التدخل الإيراني. كانا التدخلان منسجمين إلى حد التطابق مع الخيار الذي نهجه النظام منذ قرر أن يواجه انتفاضة
روسيا تعمل بالتدريج على سحب البساط من تحت إيران في سوريا، في خطوات هي أقرب إلى النحت في الصخر، من خلال ما تبنيه من جيش مواز قوامه الفيلق الخامس والسادس من فصائل المصالحات، وكتائب سهيل الحسن، ومؤخرا
من وجه آخر تلاعب مولانا محمد علي في كتابه «الإسلام والنظام العالمي الجديد»، في النص الذي اقتبسه من كتاب ج. ه. دينسون «العواطف كأساس للحضارة» لخدمة أقواله الخاصة عن الإسلام والمسيحية والحضارة، بحيث
يجمع كتاب سيرة جوزيف ستالين على عشقه للسينما، اتباعاً لمقولة لينين أن السينما هي أهم الفنون بالنسبة للحزب، إضافة إلى رغبات الديكتاتور وهواياته الخاصة، وفي كل ليلة كان يجمع ستالين رفاق الحزب في قاعة
تحت العنوان أعلاه، كتبت صوفيا ساتشيفكو، في "سفوبودنايا بريسا"، حول ضرورة أن تستغل روسيا بذكاء الخلافات بين أوروبا والولايات المتحدة. وجاء في المقال: كشف مؤتمر ميونيخ للأمن عن تدهور حاد في العلاقات
أخيراً، تمكنت بحمد الله، من التوصل للسؤال الاستراتيجي، الذي احتارت البرية فيه، ونصه: “من هذا”؟! أما هذا فقد كان الأخ الأستاذ، الذي ظهر مع النائبة في برلمان السيسي في وصلة ردح تاريخية، استباحت فيها
.ما حدث في جلسة مجلس الوزراء اللبناني قبل أيام لا يحتاج لفتوى من مونتسكيو أو فرانسيس بيكون أو مطالعة من دانيال وبستر، بل، ولا قراءة من عدنان عضوم... ما حدث تطوّر مفصلي، لكنه طبيعي جداً، في ظل الظروف