كشف تدني مستوى التمثيل العربي في قمة بيروت الاقتصادية أن رئيس لبنان ميشال عون، الذي يسمي نفسه قويا، قوي على رئيس حكومته سعد الحريري فقط، أو على صحافيين من أمثال الزميل فداء عيتاني، أو على شباب طائش
يؤدي قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالانسحاب من سوريا إلى جعل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين صاحب النفوذ من دون منازع في سوريا. ولا شكّ أن لإيران و«حزب الله» وتركيا نفوذاً أيضاً، لكن هناك أهمية
.تلقى عباس محمود العقاد بعد نشر مقاله الذي قدم فيه عرضاً احتفائياً لكتاب مولانا محمد علي «الإسلام والنظام العالمي الجديد»، ردود فعل متباينة الأغراض. وهذا ما نعرفه من مقاله المنشور بمجلة «الرسالة»
لا نستطيع لوم من يعتقد أن انتشار موجة الاحتجاج والمناشدة الموجهة لرأس النظام السوري، في أوساط نخب فنية وشخصيات عامة، هي عملية مدبرة من جهات استخباراتية محلية، لأهداف محددة. وإن كانت هناك آراء أخرى،
لم يكتف الباحث السوري، فراس السواح، بحقه في ممارسة حريته الشخصية في قبول أصدقائه في العالم الافتراضي (فيسبوك) أو رفضهم، وفق معايير يجدها مناسبةً يحتفظ بها لنفسه، بل أعلن عن أحدها في تعميمٍ نشره على
إزاء هذه اللعبة المعقدة ستكون الخاصرة الرخوة لأردوغان ليس فقط في الجوار السوري إذا ترك قواته تتوغل فيه، بل في الداخل التركي حيث يقوى عضد معارضيه الذين لا تدغدغهم الأحلام السلطانية. على مسافة
كان من الممكن لإيران أن تكون أهم دولة في الإقليم المشرقي، وأكثرها حظاً في تزعم المنطقة. وكانت مؤهلةً، بما تملكه من تاريخ وحضارة وموارد طبيعية وقدرات بشرية، لأن تلعب دورا رائدا في عملية تحديث دول
لا يمكن التقليل من أهمية مقتل أربعة جنود أميركيين في التفجير الذي تبناه تنظيم "داعش" في منبج. الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي وصف سورية، نهاية العام الماضي، بأنها "صحراء وموت"، سيشيع القتلى