القراءة الصحيحة للوضع الداخلي، والمعادلات الإقليمية والدولية المتشابكة معه، المؤثرة فيه، تمكّن السياسي من اتخاذ القرار المناسب في الوقت المناسب، تماماً مثلما يكون الحال مع التشخيص السليم بالنسبة إلى
أشباح مجلة "فصول" منذ أيام، اعتذرت مجلة "فصول" النقدية التي تصدر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب بالقاهرة، عن نشر بحث بعنوان "الاستعارة في نماذج من شعر محمود درويش.. مقاربة عرفانية" للتونسي الميلود
بداية عام 2017، بدا أن إيران وروسيا وتركيا في طريقهم نحو فترة من العداء على خلفية التوجسات التاريخية العميقة والمتبادلة فيما بينهم. وكانت لا تزال حمى تبادل الاتهامات والإهانات مشتعلة بين روسيا وتركيا
أحداث كثيرة عشناها، حُفرت بداخلنا وأثّرت في حياتنا، وآلامٌ ألمَّت بنا، تركت ندوباً لا شفاء لها. كثيرةٌ جراحاتُ هذه الثورة التي لا بلسم لها؛ جوع وموت وحصار وتهجير ومجازر لا تتوقف. موجُ بحرنا
في القرية، في الجبل، كان الشعرُ هو الوسيلة الأمثل لمساءلة الطبيعة وما وراءها. أعني؛ بالنسبة لفئة صغيرة لطالما أربكتها الإجابات الكثيرة التي يقدمها الدين والذاكرة الشعبية. كان الشعرُ يحضر في القرية،
من المبكر الحكم على الاحتجاجات الشعبية التي اجتاحت المدن الإيرانية منذ أربعة أيام. ثمة التباس شديد حول طبيعة اندلاعها وشكل مآلاتها، فالصورة رغم ضخامتها مازالت غير واضحة. الشيء الواضح فيها، أنها
انطلقت حرب التسوية في سوريا، والسباق على ثلاثة مسارات تبدو متوازية، أقله في الشكل، حيث يؤكد الجميع مرجعية القرار الدولي 2254، وهي خط «جنيف» المستند إلى الشرعية الدولية، وخط «آستانة» تحت ضمان تحالف
«الموت لحزب الله»... «الموت لروحاني»... «العار لعلي خامنئي»... «الموت للديكتاتور»... «غادروا سوريا... فكّروا فينا»، هذه بعض شعارات آلاف المتظاهرين وصل صوتها عالياً عبر أكثر من 10 مدن إيرانية، في خطوة