وبالطبع سارعت المعارضة لوصف هذا الفصيل بأنه تسمية جديدة للشبيحة، والحقيقة أن هذا الفصيل هو أقرب لميليشيات الباسيج الإيراني والتي تعني التعبئة، وأسسها الإمام مصطفى أحمد الموسوي الخميني في نوفمبر
ترك أحمد الخير، الثانوية التي تسجل فيها في برالياس، والعائق الأساسي أن المنهاج اللبناني يعتمد اللغة الأجنبية، كلغة أساسية، على العكس من المنهاج السوري الذي يعتمد على اللغة العربية. بعد انقضاء نحو نصف
وعلى نحو سريع، متسارع وارتجالي أحياناً، بلغت هذه المقولة شأو الافتراض الضمني بأنّ النظام نظامان: واحد سفك الدماء، ولا حوار معه البتة، ولا رجعة عن إسقاطه برموزه كافة؛ وآخر لم يسفك الدماء، وثمة
أخلوا الساحة، اذاً، لـ «جبهة النصرة»، وهم المتذرّعون بها لخذلان عسكريي المعارضة. فهي الوحيدة التي لا تعاني من قلة الذخائر، ومعها «أحرار الشام» وفصائل اخرى تولد وتتكاثر ملتحقة بها. ذاك أن المقاتلين لن
في واقع الأمر «سورية الأسد» هي البلد الذي لا شريك للأسد فيه. اسمها ذاته ينفي الشراكة. في سورية هذه خدم وأتباع، ولكن ليس فيها شركاء وخصوم وأنداد. هذا نابع من صميم تكوين «سورية الأسد»، و «دستور»ها
هذا ما جرت عليه ألسنة السعوديات خلال استماعهم للأمر الملكي الذي قضى بتعيين 30 سيدة سعودية في مجلس الشورى. يا إلهي! كيف للأحلام لذة حينما تتحقق وتصبح أمرا مقضيا. هذه المرة كانت جولة انسيابية مسالمة،
ردود الأفعال تراوحت ما بين مجموعات امتهنت المزاودة على الأردن وسياساته وللأسف أن من بينها أردنيين وجهوا أصابع الاتهام للحكومة وللدولة الأردنية نتيجة الظروف السيئة في المخيم بل وقاموا بنشر صور من خارج
وفي شهر آب/ أغسطس 2012، تم اغتيال الشيخ سعيد أفندي، أحد أبرز شيوخ الصوفية في داغستان أيضا. وقد قُتل سعيد أفندي وسبعة من مُريديه على يد فتاة دخلت منزله المفتوح دائماً للزوار والمريدين، وفجرت نفسها