وأعاد فاراج وهو الزعيم السابق لحزب استقلال المملكة المتحدة ويرأس حاليا "حزب بريكست" الجديد، نشر صور له على موقع "تويتر" خلال لقاء برايانت ورئيسة "وورلد فور بريكست" بيجي جراندي في نيويورك.
واتهم مايك جلاسورثي، مؤسس مجموعة علماء من أجل الاتحاد الأوروبي، فاراج "ببيع (بريطانيا) لترامب".
وقالت فاينانشال تايمز إن جماعة وورلد فور بريكست "من المتوقع أن تطلب مشورة غير رسمية من أعضاء آخرين سابقين بحملة ترامب مثل ستيف بانون الذي كان مؤخرا على اتصال بحركات سياسية يمينية في أوروبا".
ونقلت "فاينانشال تايمز" عن فاراج القول إن ترامب كان حثه، خلال اجتماع بالبيت الأبيض أمس الأول الأربعاء، على التعاون مع رئيس الوزراء البريطاني اليميني المحافظ بوريس جونسون.
وقال فاراج للصحيفة: "ينظر ترامب إلى الأرقام ويقول من الواضح أنه يجب أن يعمل هذان الرجلان (جونسون وفاراج) معا".
وقال فاراج عبر برنامج على إذاعة "إل بي سي" اليوم الجمعة إنه يعتقد إن جونسون سوف يضطر للدعوة إلى انتخابات لأن بروكسل لن "تتنازل ولو قليلا" بشأن مطلبه بإعادة التفاوض في اتفاق الانسحاب الخاص ببريطانيا والبرلمان البريطاني لن يوافق على بريكست بدون اتفاق.
وأضافت: "لا أعتقد أنهم سوف يعطون جونسون شيئا باستثناء تغييرات صغيرة تجميلية وأن هذا يعني أنه لن يتمكن من الحصول على نسخة من اتفاق الانسحاب المروع هذا عبر (البرلمان) قبل 31 تشرين أول/أكتوبر".
وعلى صفحة تبرعاتها تصف جماعة "وورلد فور بريكست" نفسها بأنها "ائتلاف عالمي للقادة والمؤثرين وأصدقاء بريكست من دول مختلفة حول العالم".
وتقول أيضا: "نحن ملتزمون بمُثل الانتخابات الحرة والنزيهة وتأييد نتائج تلك الانتخابات وهي القوة الأساسية للديمقراطية".
واتهمت الجماعة المؤيدين للاتحاد الأوروبي بأنهم "يرغبون في كبح جماح الديمقراطية تاركين المملكة المتحدة مقيدة بكل قيود الاتحاد الأوروبي".
واتهم مايك جلاسورثي، مؤسس مجموعة علماء من أجل الاتحاد الأوروبي، فاراج "ببيع (بريطانيا) لترامب".
وقالت فاينانشال تايمز إن جماعة وورلد فور بريكست "من المتوقع أن تطلب مشورة غير رسمية من أعضاء آخرين سابقين بحملة ترامب مثل ستيف بانون الذي كان مؤخرا على اتصال بحركات سياسية يمينية في أوروبا".
ونقلت "فاينانشال تايمز" عن فاراج القول إن ترامب كان حثه، خلال اجتماع بالبيت الأبيض أمس الأول الأربعاء، على التعاون مع رئيس الوزراء البريطاني اليميني المحافظ بوريس جونسون.
وقال فاراج للصحيفة: "ينظر ترامب إلى الأرقام ويقول من الواضح أنه يجب أن يعمل هذان الرجلان (جونسون وفاراج) معا".
وقال فاراج عبر برنامج على إذاعة "إل بي سي" اليوم الجمعة إنه يعتقد إن جونسون سوف يضطر للدعوة إلى انتخابات لأن بروكسل لن "تتنازل ولو قليلا" بشأن مطلبه بإعادة التفاوض في اتفاق الانسحاب الخاص ببريطانيا والبرلمان البريطاني لن يوافق على بريكست بدون اتفاق.
وأضافت: "لا أعتقد أنهم سوف يعطون جونسون شيئا باستثناء تغييرات صغيرة تجميلية وأن هذا يعني أنه لن يتمكن من الحصول على نسخة من اتفاق الانسحاب المروع هذا عبر (البرلمان) قبل 31 تشرين أول/أكتوبر".
وعلى صفحة تبرعاتها تصف جماعة "وورلد فور بريكست" نفسها بأنها "ائتلاف عالمي للقادة والمؤثرين وأصدقاء بريكست من دول مختلفة حول العالم".
وتقول أيضا: "نحن ملتزمون بمُثل الانتخابات الحرة والنزيهة وتأييد نتائج تلك الانتخابات وهي القوة الأساسية للديمقراطية".
واتهمت الجماعة المؤيدين للاتحاد الأوروبي بأنهم "يرغبون في كبح جماح الديمقراطية تاركين المملكة المتحدة مقيدة بكل قيود الاتحاد الأوروبي".


الصفحات
سياسة









