
أدلى فان رومبوي بتصريحاته في مدينة دوفيل الفرنسية حيث من المنتظر أن تحظى أزمة الديون اليونانية بأهمية كبيرة في محادثات الاقتصاد العالمي مع الدول الاعضاء في المجموعة، المانيا، وبريطانيا وكندا وفرنسا وإيطاليا واليابان وروسيا والولايات المتحدة.
وبالاضافة الى أزمات الديون السيادية في أوروبا، من المتوقع أن يتلقى قادة مجموعة الثماني موجزا حول وضع الاقتصاد الياباني عقب الزلزال المدمر وأمواج تسونامي اللاحقة عليه في آذار/ مارس. كما أنه من المرجح أن يبحثوا قضية ارتفاع عجز موازنة الولايات المتحدة مع الرئيس باراك أوباما.
وفي معرض رده على سؤال عما إذا كان الاتحاد الأوروبي سيسعى للحصول على دعم الرئيس الامريكي لتقديم حزمة إنقاذ ثانية لليونان، قال رومبوي: "لسنا هنا من أجل التفاوض على حزمة لليونان".
واوضح ان الاتحاد الأوروبي "واثق" من أن اليونان ستنفذ الإصلاحات الضرورية "بحيث يتم تحقيق مستهدفات الموازنة المتفق عليها".
كان مسئولون في الاتحاد الأوروبي طالبوا اليونان بتسريع خطى الإصلاحات التي ستمهد الطريق أمام شريحة قروض تالية بقيمة 12 مليار يورو (8ر16 مليار دولار) وهي جزء من حزمة قروض بقيمة 110 مليارات يورو كان تم الاتفاق عليها العام الماضي مع الاتحاد الأوروبي وصندوق النقد الدولي.
وينظر إلى الدعم الأمريكي باعتباره عنصرا مهما لمشاركة صندوق النقد في دراسة تقديم حزمة إنقاذ ثانية.
من ناحية أخرى، من المتوقع أن يتطرق زعماء الثماني لسباق خلافة دومينيك ستراوس -كان المدير العام السابق لصندوق النقد، رغم أن المسألة ليست مدرجة في جدول الأعمال الرسمي للقمة.
كانت وزيرة المالية الفرنسية كريستين لاجارج أعلنت ترشحها في باريس أمس الأربعاء وأشاد فان رومبوي "بخبرتها الواسعة" وقدراتها القيادية اليوم الخميس.
لكنه قال للصحفيين إننا "لسنا هنا من أجل الترويج للاجارد".
كان وزير الخزانة الأمريكي تيموثي جيثنر وصف لاجارد أمس بأنها "شخص ذو قدرات استثنائية" لكنه أحجم عن تأييدها قائلا إن المرشح البارز الآخر محافظ البنك المركزي للمكسيك أوجستين كارستينز "شخصية موهوبة جدا" أيضا.
وبالاضافة الى أزمات الديون السيادية في أوروبا، من المتوقع أن يتلقى قادة مجموعة الثماني موجزا حول وضع الاقتصاد الياباني عقب الزلزال المدمر وأمواج تسونامي اللاحقة عليه في آذار/ مارس. كما أنه من المرجح أن يبحثوا قضية ارتفاع عجز موازنة الولايات المتحدة مع الرئيس باراك أوباما.
وفي معرض رده على سؤال عما إذا كان الاتحاد الأوروبي سيسعى للحصول على دعم الرئيس الامريكي لتقديم حزمة إنقاذ ثانية لليونان، قال رومبوي: "لسنا هنا من أجل التفاوض على حزمة لليونان".
واوضح ان الاتحاد الأوروبي "واثق" من أن اليونان ستنفذ الإصلاحات الضرورية "بحيث يتم تحقيق مستهدفات الموازنة المتفق عليها".
كان مسئولون في الاتحاد الأوروبي طالبوا اليونان بتسريع خطى الإصلاحات التي ستمهد الطريق أمام شريحة قروض تالية بقيمة 12 مليار يورو (8ر16 مليار دولار) وهي جزء من حزمة قروض بقيمة 110 مليارات يورو كان تم الاتفاق عليها العام الماضي مع الاتحاد الأوروبي وصندوق النقد الدولي.
وينظر إلى الدعم الأمريكي باعتباره عنصرا مهما لمشاركة صندوق النقد في دراسة تقديم حزمة إنقاذ ثانية.
من ناحية أخرى، من المتوقع أن يتطرق زعماء الثماني لسباق خلافة دومينيك ستراوس -كان المدير العام السابق لصندوق النقد، رغم أن المسألة ليست مدرجة في جدول الأعمال الرسمي للقمة.
كانت وزيرة المالية الفرنسية كريستين لاجارج أعلنت ترشحها في باريس أمس الأربعاء وأشاد فان رومبوي "بخبرتها الواسعة" وقدراتها القيادية اليوم الخميس.
لكنه قال للصحفيين إننا "لسنا هنا من أجل الترويج للاجارد".
كان وزير الخزانة الأمريكي تيموثي جيثنر وصف لاجارد أمس بأنها "شخص ذو قدرات استثنائية" لكنه أحجم عن تأييدها قائلا إن المرشح البارز الآخر محافظ البنك المركزي للمكسيك أوجستين كارستينز "شخصية موهوبة جدا" أيضا.