وقال "نعتقد جميعنا انه يتوجب علينا ان نتقدم الان وان نرفع مشروع القرار هذا الى مجلس الامن" الدولي موضحا انه تحدث بالموضوع الاثنين مع نظيرته الاميركية هيلاري كلينتون.
وصاغت فرنسا وبريطانيا والمانيا والبرتغال مشروع القرار الذي يدين اعمال العنف التي يقوم بها نظام الرئيس بشار الاسد ويطلب منه فتح المدن السورية امام الفرق الانسانية.
واعتبر الوزير الفرنسي الذي كان يتكلم بالانكليزية امام محللين ودبلوماسيين في معهد بروكينغز للابحاث، ان هذا النص قد يحصل على تأييد 11 صوتا من اصل 15 في مجلس الامن الدولي الذي تتمتع خمس دول فيه بحق النقض وهي الصين والولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وروسيا.
واضاف "نعلم ان روسيا ستستعمل على الارجح حق النقض ضد اي قرار حول سوريا (...) في حال اختاروا (الروس) الفيتو فسوف يتحملون مسؤوليتهم. في حال رأوا ان هناك 11 صوتا مع القرار فقد يغيرون رأيهم. هناك اذن مخاطرة ونحن مستعدون لها".
وصاغت فرنسا وبريطانيا والمانيا والبرتغال مشروع القرار الذي يدين اعمال العنف التي يقوم بها نظام الرئيس بشار الاسد ويطلب منه فتح المدن السورية امام الفرق الانسانية.
واعتبر الوزير الفرنسي الذي كان يتكلم بالانكليزية امام محللين ودبلوماسيين في معهد بروكينغز للابحاث، ان هذا النص قد يحصل على تأييد 11 صوتا من اصل 15 في مجلس الامن الدولي الذي تتمتع خمس دول فيه بحق النقض وهي الصين والولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وروسيا.
واضاف "نعلم ان روسيا ستستعمل على الارجح حق النقض ضد اي قرار حول سوريا (...) في حال اختاروا (الروس) الفيتو فسوف يتحملون مسؤوليتهم. في حال رأوا ان هناك 11 صوتا مع القرار فقد يغيرون رأيهم. هناك اذن مخاطرة ونحن مستعدون لها".