وأنتج فيلم "بلاينج هايد آند سيك" وتعنى (لعبة الغميضة المتحركة أو اختبىء وابحث ) الصحفي الشهير توماش سيكيليسكي وشقيقه.
ويرصد الفيلم قصص ضحايا اثنين من الكهنة يشتهيان الأطفال جنسيا، ويصور ما يقدمه المؤلفون رد الفعل غير المناسب على نحو بالغ من قبل الهيكل الكنسي البولندي على هذه المزاعم.
ويشير الفيلم الوثائقي إلى أن الكهنة الذين يشتهون الأطفال جنسيا عادة لا يواجهون عواقب أفعالهم، وغالبا ما يتم نقلهم إلى أبرشية أخرى عندما تظهر الاتهامات الموجهة ضدهم، كما أن الأبرشيات بدورها، لا تبلغ الفاتيكان بالجرائم إلا عندما تصبح علنية.