الأمير بندر بن سلطان بن عبد العزيز
ونقلت وكالة الأنباء السعودية الرسمية (واس) مساء اليوم الخميس عن مصدر وصف بأنه مطلع قوله "إن الأمير بندر بن سلطان" لم يدل بأي تصريحات صحفيه ولم يلتق بأي صحفي من صحيفة ( وول ستريت جورنال ) الأمريكية أو غيرها". وشدد المصدر على أنه"لا صحة لما نسب للأمير بند بن سلطان، في تلك الصحيفة".
وكانت صحيفة"وول ستريت جورنال" الأمريكية قالت إن الأمير السعودي بندر بن سلطان آل سعود قال إن دولة قطر "ليست سوى 300 شخص.. وقناة تلفزيونية، وهذا لا يشكل بلدًا".
وفي تغريدة اعتبرت ردا على تصريح الأمير السعودي، قال وزير الخارجية القطري خالد العطية في صفحته على تويتر إن "مواطنا قطريا يعادل شعبا، وشعب قطر عن أمة بأكملها، هذا ما نلقنه لأبنائنا مع كامل الاحترام والتقدير للآخر".
وجاءت تصريحات الأمير بندر -وفقا للصحيفة- ضمن سياق انتقاد دور قطر في تسليح مجموعات محددة من الثوار في سورية.
وأشارت الصحيفة إلى أن السعودية والولايات المتحدة عبرتا عن "قلقهما من تسليح قطر وتركيا لجماعة الإخوان المسلمين، في حين تنفي قطر وتركيا تفضيلهما لجماعة على أخرى".
وقد عبر أكاديميون وصحفيون قطريون عن انتقادهم لتصريحات الأمير السعودي (الغير صحيحة)، واستغرابهم لعدم صدور نفي سعودي لتلك التصريحات التي رأوا فيها "إساءة لدولة قطر ولشعبها".
وشن ناشطون قطريون حملة في تويتر على الأمير بندر عبر وسم (هاشتاغ) "لله_درك_يا_قطر"، في حين أطلق ناشطون وسما آخر بعنوان "قطر_300_شخص_وقناة" سخروا فيه من تصريحات الأمير بندر ضد قطر.
وتقول إحدى التغريدات التي أعيد إرسالها كثيرا "الأوطان مثل الرجال، ليست بكبر المساحة أو كثرة عدد السكان وإنما بالعدالة وهمة الرجال، ومن عجز عن مجاراة غيره عليه أن ينظر داخل وطنه ويهتم بشعبه".
في المقابل، دافع مغردون آخرون عن الأمير بندر وقال أحدهم إن "هذه التصريحات لا يمكن أن يتفوه بها رجل سياسي مثل الأمير بندر بن سلطان". واستطرد مغردون آخرون في ذكر إنجازات الأمير بندر على الصعيدين المحلي والدولي.
وكانت صحيفة"وول ستريت جورنال" الأمريكية قالت إن الأمير السعودي بندر بن سلطان آل سعود قال إن دولة قطر "ليست سوى 300 شخص.. وقناة تلفزيونية، وهذا لا يشكل بلدًا".
وفي تغريدة اعتبرت ردا على تصريح الأمير السعودي، قال وزير الخارجية القطري خالد العطية في صفحته على تويتر إن "مواطنا قطريا يعادل شعبا، وشعب قطر عن أمة بأكملها، هذا ما نلقنه لأبنائنا مع كامل الاحترام والتقدير للآخر".
وجاءت تصريحات الأمير بندر -وفقا للصحيفة- ضمن سياق انتقاد دور قطر في تسليح مجموعات محددة من الثوار في سورية.
وأشارت الصحيفة إلى أن السعودية والولايات المتحدة عبرتا عن "قلقهما من تسليح قطر وتركيا لجماعة الإخوان المسلمين، في حين تنفي قطر وتركيا تفضيلهما لجماعة على أخرى".
وقد عبر أكاديميون وصحفيون قطريون عن انتقادهم لتصريحات الأمير السعودي (الغير صحيحة)، واستغرابهم لعدم صدور نفي سعودي لتلك التصريحات التي رأوا فيها "إساءة لدولة قطر ولشعبها".
وشن ناشطون قطريون حملة في تويتر على الأمير بندر عبر وسم (هاشتاغ) "لله_درك_يا_قطر"، في حين أطلق ناشطون وسما آخر بعنوان "قطر_300_شخص_وقناة" سخروا فيه من تصريحات الأمير بندر ضد قطر.
وتقول إحدى التغريدات التي أعيد إرسالها كثيرا "الأوطان مثل الرجال، ليست بكبر المساحة أو كثرة عدد السكان وإنما بالعدالة وهمة الرجال، ومن عجز عن مجاراة غيره عليه أن ينظر داخل وطنه ويهتم بشعبه".
في المقابل، دافع مغردون آخرون عن الأمير بندر وقال أحدهم إن "هذه التصريحات لا يمكن أن يتفوه بها رجل سياسي مثل الأمير بندر بن سلطان". واستطرد مغردون آخرون في ذكر إنجازات الأمير بندر على الصعيدين المحلي والدولي.