وتطور نوع من الصداقة السياسية بين ميركل وأوباما خلال فترة رئاسته للولايات المتحدة على مدار ثماني سنوات، وذلك رغم انتماء كليهما إلى تيار حزبي مختلف.
ومن النقاط الخلافية الكبيرة بين ميركل وترامب السياسة الاقتصادية الحمائية للولايات المتحدة. وكانت ميركل انتقدت أكثر من مرة سياسة "أمريكا أولا" التي يتبعها ترامب، والتي تعني العدول عن النهج التعددي في حل الأزمات الدولية. ومن المتوقع تقييم استقبال ميركل لأوباما في برلين في ضوء ذلك الخلاف.
ومن المقرر أن تلقي ميركل خطابا في نهاية أيار/مايو المقبل في حفل التخرج بجامعة هارفرد المرموقة في الولايات المتحدة. وليس من المخطط أن تلتقي ميركل ترامب في واشنطن خلال هذه الزيارة.
وكان أوباما شارك مساء أمس الخميس في فعالية بمدينة كولونيا الألمانية بعنوان "قمة قادة العالم"، والتي حضرها أكثر من 14 ألف شخص. وأعرب السياسي المنتمي للحزب الديمقراطي عن "تطلعه وتفاؤله الحذر" إزاء عودة الولايات المتحدة قريبا إلى لعب دور قيادي في حماية المناخ.
وقال أوباما إن هناك بالطبع كثيرين محبطون بسبب موقف الحكومة الأمريكية الحالية تجاه حماية المناخ، مضيفا في المقابل أنه لا ينبغي نسيان أن ولاية كاليفورنيا على سبيل المثال تطبق اتفاقية باريس لحماية المناخ بمثابرة.
ومن النقاط الخلافية الكبيرة بين ميركل وترامب السياسة الاقتصادية الحمائية للولايات المتحدة. وكانت ميركل انتقدت أكثر من مرة سياسة "أمريكا أولا" التي يتبعها ترامب، والتي تعني العدول عن النهج التعددي في حل الأزمات الدولية. ومن المتوقع تقييم استقبال ميركل لأوباما في برلين في ضوء ذلك الخلاف.
ومن المقرر أن تلقي ميركل خطابا في نهاية أيار/مايو المقبل في حفل التخرج بجامعة هارفرد المرموقة في الولايات المتحدة. وليس من المخطط أن تلتقي ميركل ترامب في واشنطن خلال هذه الزيارة.
وكان أوباما شارك مساء أمس الخميس في فعالية بمدينة كولونيا الألمانية بعنوان "قمة قادة العالم"، والتي حضرها أكثر من 14 ألف شخص. وأعرب السياسي المنتمي للحزب الديمقراطي عن "تطلعه وتفاؤله الحذر" إزاء عودة الولايات المتحدة قريبا إلى لعب دور قيادي في حماية المناخ.
وقال أوباما إن هناك بالطبع كثيرين محبطون بسبب موقف الحكومة الأمريكية الحالية تجاه حماية المناخ، مضيفا في المقابل أنه لا ينبغي نسيان أن ولاية كاليفورنيا على سبيل المثال تطبق اتفاقية باريس لحماية المناخ بمثابرة.


الصفحات
سياسة









