وقال، أمام اجتماع لمستشاري الأمن القومي لكل من إسرائيل والولايات المتحدة وروسيا، :"دولنا الثلاث تريد أن ترى سورية تنعم بالسلام وبالاستقرار وبالأمان. هذا هو الهدف المشترك. لدينا أيضا هدف مشترك أكبر وهو ضمان أن أي قوات أجنبية وصلت إلى سورية بعد 2011 لن تبقى فيها".
وأضاف :"أؤمن بأن هدف خروج جميع القوات الأجنبية من سورية سيكون جيدا بالنسبة لروسيا وللولايات المتحدة ولإسرائيل ... وسيكون جيدا أيضا بالنسبة لسورية".
وأشار إلى أن "إسرائيل تحركت مئات المرات من أجل الحيلولة دون تموضع إيران عسكريا في سورية كون إيران تدعو بشكل علني وعملي إلى تدميرنا وتعمل على تحقيق ذلك. وتحركنا مئات المرات من أجل منع إيران من تزويد حزب الله بأسلحة متطورة أكثر وأكثر ومن أجل منعها من فتح جبهة أخرى ضدنا في الجولان".
وشدد على أن "إسرائيل ستواصل العمل على منع إيران من استخدام أراضي الدول المجاورة كمنصات لشن الاعتداءات علينا. وسنرد بقوة على أي عدوان".
وقد دافعت روسيا عن حليفتها إيران اليوم الثلاثاء، مؤكدة أن الطائرة الأمريكية المسيرة كانت تحلق فوق الأراضي الإيرانية عندما تم إسقاطها.
وأضاف :"أؤمن بأن هدف خروج جميع القوات الأجنبية من سورية سيكون جيدا بالنسبة لروسيا وللولايات المتحدة ولإسرائيل ... وسيكون جيدا أيضا بالنسبة لسورية".
وأشار إلى أن "إسرائيل تحركت مئات المرات من أجل الحيلولة دون تموضع إيران عسكريا في سورية كون إيران تدعو بشكل علني وعملي إلى تدميرنا وتعمل على تحقيق ذلك. وتحركنا مئات المرات من أجل منع إيران من تزويد حزب الله بأسلحة متطورة أكثر وأكثر ومن أجل منعها من فتح جبهة أخرى ضدنا في الجولان".
وشدد على أن "إسرائيل ستواصل العمل على منع إيران من استخدام أراضي الدول المجاورة كمنصات لشن الاعتداءات علينا. وسنرد بقوة على أي عدوان".
وقد دافعت روسيا عن حليفتها إيران اليوم الثلاثاء، مؤكدة أن الطائرة الأمريكية المسيرة كانت تحلق فوق الأراضي الإيرانية عندما تم إسقاطها.
ونقلت وكالة أنباء "تاس" الروسية عن نيقولاي باتروشيف، سكرتير مجلس الأمن الروسي، قوله: "لدي معلومات من وزارة الدفاع الروسية بأن هذه الطائرة المسيرة كانت موجودة داخل المجال الجوي الإيراني."
ورفض باتروشيف مزاعم تفيد بأن إيران هي قوة مزعزعة للاستقرار في المنطقة، ودعا إسرائيل والولايات المتحدة - غريمي إيران – إلى التعاون الوثيق مع روسيا في الحرب ضد الإرهاب في سورية.
وقال باتروشيف إن "إيران كانت ومازالت حليفا وشريكا لنا... وإن أي محاولة لتقديم طهران على أنها تهديد كبير للأمن الإقليمي، أو أنها شأنها شأن تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) أو شأن جماعة إرهابية أخرى، هو أمر غير مقبول بالنسبة لنا".
ورفض باتروشيف مزاعم تفيد بأن إيران هي قوة مزعزعة للاستقرار في المنطقة، ودعا إسرائيل والولايات المتحدة - غريمي إيران – إلى التعاون الوثيق مع روسيا في الحرب ضد الإرهاب في سورية.
وقال باتروشيف إن "إيران كانت ومازالت حليفا وشريكا لنا... وإن أي محاولة لتقديم طهران على أنها تهديد كبير للأمن الإقليمي، أو أنها شأنها شأن تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) أو شأن جماعة إرهابية أخرى، هو أمر غير مقبول بالنسبة لنا".