ذكر ماس : "ربما لا تحتاج بلادنا "أيام جمعة من أجل المستقبل" فحسب، وهي أيام حركت الكثير، وإنما أيضا أيام خميس من أجل الديمقراطية".
وأكد ماس مطالبه قائلا: "لن نترك مليمترا واحدا لأعداء الحرية! ولابد من الدفاع عن الديمقراطية، هيا نحمي الأساسيات معا ، كل يوم وفي كل مكان".
وأضاف ماس أنه بعد ثمانين عاما على بداية الحرب العالمية الثانية ربما يصبح الساسة ثانية ضحايا للمتطرفين اليمينيين، بسبب قناعاتهم السياسية وعملهم من أجل البلاد، " وكل هذا يبين ما الذي يغلق كثيرون الآن أعينهم أمامه: إن ألمانيا لديها مشكلة مع الإرهاب".
وأوضح ماس في مقالته أن هناك أكثر من 12 ألف شخص الآن في ألمانيا من المتطرفين اليمينيين، و 450 منهم مختفون رغم أن هناك أوامر بالقبض عليهم.
واستطرد ماس يقول : "التغاضي عن هذا يمكن أن يكون قاتلا، وعلينا أن نسمي الإرهاب اليميني في نهاية المطاف باسمه".
وأكد ماس مطالبه قائلا: "لن نترك مليمترا واحدا لأعداء الحرية! ولابد من الدفاع عن الديمقراطية، هيا نحمي الأساسيات معا ، كل يوم وفي كل مكان".
وأضاف ماس أنه بعد ثمانين عاما على بداية الحرب العالمية الثانية ربما يصبح الساسة ثانية ضحايا للمتطرفين اليمينيين، بسبب قناعاتهم السياسية وعملهم من أجل البلاد، " وكل هذا يبين ما الذي يغلق كثيرون الآن أعينهم أمامه: إن ألمانيا لديها مشكلة مع الإرهاب".
وأوضح ماس في مقالته أن هناك أكثر من 12 ألف شخص الآن في ألمانيا من المتطرفين اليمينيين، و 450 منهم مختفون رغم أن هناك أوامر بالقبض عليهم.
واستطرد ماس يقول : "التغاضي عن هذا يمكن أن يكون قاتلا، وعلينا أن نسمي الإرهاب اليميني في نهاية المطاف باسمه".