وعرضت الأناضول لقطات لشاحنات تحمل جنودا ودبابات لدى وصولها إلى إقليم كيليس في جنوب شرقى تركيا، بالقرب من الحدود السورية.
ونقلت وسائل إعلام تركية عن تشاووش أوغلو القول اليوم الثلاثاء :"إذا قالت تركيا أنها ستدخل سورية فإنها ستدخلها"، وذلك تعقيبا على إرجاء أنقرة عمليتها العسكرية الثالث في الشمال السوري، وسط تحركات دبلوماسية مع واشنطن.
وصرح بأن تركيا والولايات المتحدة اتفقتا على استكمال خارطة الطريق الخاصة بمنبج، بشمالى سورية، قبل اكتمال الانسحاب الأمريكي من سورية.
وأضاف أنه يعتزم زيارة روسيا قريبا لبحث عملية الانسحاب.
وحذر الوزير التركي فرنسا من أن وجودها في سورية لحماية "وحدات حماية الشعب" الكردية "لن ينفع فرنسا ولا الوحدات الكردية".
وقال ترامب يوم الأحد في مكالمة هاتفية مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إنه ناقش "انسحابا بطيئا ومنسقا بشدة للقوات الأمريكية من المنطقة".
ومن جانبه، ذكر أردوغان أن ترامب وافق على تعزيز التنسيق في سورية خلال مكالمة هاتفية "مثمرة".
ونشر ترامب تغريدة في وقت متأخر من ليل الأحد قال فيها إن تركيا ستتولى مهمة "القضاء" على داعش في سورية.
وفي غضون ذلك، استبعد المتحدث باسم مجلس منبج العسكري، شرفان درويش، قيام الجيش التركي وفصائل المعارضة بعملية عسكرية في منطقة منبج حاليا.
وقال درويش،القيادي في مجلس منبج العسكري التابع لقوات سورية الديمقراطية (قسد)، في تصريح لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) اليوم "ما دامت قوات التحالف الدولي منتشرة على خط الجبهة شمال مدينة منبج، استبعد أن يقوم الجيش التركي وفصائل المعارضة بعملية عسكرية على المدينة ".
واعتبر درويش التصريحات التركية "هي للاستهلاك الإعلامي، رغم التحشيد العسكري من الجيش التركي وفصائل المعارضة. قواتنا منتشرة على خط الجبهة وبكامل جاهزيتها للرد على أي عدوان على أرضنا وشعبنا ".
وكشف درويش عن قيام الجيش الروسي بإنشاء قاعدة عسكرية له في بلدة العريمة غرب منبج بالتزامن مع تعزيزات عسكرية للقوات الحكومية في بلدة العريمة والقرى المحيطة بها ".
ونقلت وسائل إعلام تركية عن تشاووش أوغلو القول اليوم الثلاثاء :"إذا قالت تركيا أنها ستدخل سورية فإنها ستدخلها"، وذلك تعقيبا على إرجاء أنقرة عمليتها العسكرية الثالث في الشمال السوري، وسط تحركات دبلوماسية مع واشنطن.
وصرح بأن تركيا والولايات المتحدة اتفقتا على استكمال خارطة الطريق الخاصة بمنبج، بشمالى سورية، قبل اكتمال الانسحاب الأمريكي من سورية.
وأضاف أنه يعتزم زيارة روسيا قريبا لبحث عملية الانسحاب.
وحذر الوزير التركي فرنسا من أن وجودها في سورية لحماية "وحدات حماية الشعب" الكردية "لن ينفع فرنسا ولا الوحدات الكردية".
وقال ترامب يوم الأحد في مكالمة هاتفية مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إنه ناقش "انسحابا بطيئا ومنسقا بشدة للقوات الأمريكية من المنطقة".
ومن جانبه، ذكر أردوغان أن ترامب وافق على تعزيز التنسيق في سورية خلال مكالمة هاتفية "مثمرة".
ونشر ترامب تغريدة في وقت متأخر من ليل الأحد قال فيها إن تركيا ستتولى مهمة "القضاء" على داعش في سورية.
وفي غضون ذلك، استبعد المتحدث باسم مجلس منبج العسكري، شرفان درويش، قيام الجيش التركي وفصائل المعارضة بعملية عسكرية في منطقة منبج حاليا.
وقال درويش،القيادي في مجلس منبج العسكري التابع لقوات سورية الديمقراطية (قسد)، في تصريح لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) اليوم "ما دامت قوات التحالف الدولي منتشرة على خط الجبهة شمال مدينة منبج، استبعد أن يقوم الجيش التركي وفصائل المعارضة بعملية عسكرية على المدينة ".
واعتبر درويش التصريحات التركية "هي للاستهلاك الإعلامي، رغم التحشيد العسكري من الجيش التركي وفصائل المعارضة. قواتنا منتشرة على خط الجبهة وبكامل جاهزيتها للرد على أي عدوان على أرضنا وشعبنا ".
وكشف درويش عن قيام الجيش الروسي بإنشاء قاعدة عسكرية له في بلدة العريمة غرب منبج بالتزامن مع تعزيزات عسكرية للقوات الحكومية في بلدة العريمة والقرى المحيطة بها ".


الصفحات
سياسة









