وأردف المصدر، الذي تحفظ على ذكر اسمه، أن من قام بكشف هذه الشبكة هي إدارة أمن الدولة بالتعاون مع المخابرات الروسية وربط المصدر ذلك مع مقتل قائد “لواء القدس” في الحرس الثوري الإيراني “قاسم سليماني” في غارة أمريكية عقب مغادرته الأراضي السورية بساعات قليلة.
وتابع، تم الربط إيضا إلى استهداف عدة قيادات فلسطينية وإيرانية وقيادات حزب الله داخل الأراضي السورية من قبل “إسرائيل” خلال السنوات الماضية، وبدأت تثير قلقاً وشكاً كبيراً لدى الاستخبارات الإيرانية والاستخبارات الروسية حول وجود أشخاص مهمين داخل النظام السوري مرتبطين باستخبارات خارجية.
يذكر أن اللواء “معن حسين” المنحدر من بلدة “صافيتا” أحد أهم المعتقلين في هذه القضية، علما أنه من المفروض أنه ضابط متقاعد منذ خمس سنوات، ولكن احتفظوا به خلال السنوات السابقة بمراسيم صادرة عن بشار الأسد
ذكر الموقع، أن إدارة الاتصالات هي إدارة جديدة تم إحداثها في نهاية العام 2010، وهي إدارة مستقلة تتبع تنظيمياً لوزير الدفاع مباشرة، وترتبط من جهة أخرى مع مكتب الأمن الوطني، كما تنسق أعمالها وبشكل مباشر مع كافة الفروع والشعب والإدارات الأمنية والهدف من انشائها هو ضم الفروع الأمنية التي تعنى بشؤون الاتصالات والمراقبة والتتبع والتجسس ضمن إدارة واحدة
وتحدث الموقع عن الفروع التي تنبثق عن إدارة الاتصالات وهي:
– الفرع 225 مراقبة الاتصالات الذي كان يتبع لشعبة المخابرات العسكرية .
– الفرع 211 ويسمى فرع الاشارة أو فرع أمن الاتصالات الذي كان يتبع لشعبة المخابرات العسكرية.
-الفرع 237 أو فرع اللاسلكي وكان يتبع لشعبة المخابرات العسكرية.
-الفرع 280 ويسمى الفرع الفني وكان يتبع لإدارة أمن الدولة.
-جزء من الفرع الفني الذي كان يتبع لإدارة المخابرات الجوية.
تحدث الموقع بحسب المصدر، أن مهمة إدارة الاتصالات هي مراقبة ورصد كافة الاتصالات الهاتفية الأرضية (الثابتة)، والخليوية، والفضائية والإنترنت، ووسائل التواصل الاجتماعي المختلفة، والبرامج التلفزيونية والإذاعية، والاتصالات اللاسلكية، وتشكيل بنك معلوماتي حول هذه الاتصالات يتم من خلاله تزويد الجهات صاحبة العلاقة حسب الاختصاص والطلب ،ودراسة منح التراخيص الخاصة باستيراد الأجهزة التقنية وملحقاتها.
وكذلك التنسيق بين مختلف الأجهزة الأمنية، فيما يتعلق بمجال عملها وإجراء الفحص الدوري لمكاتب كبار القادة والأماكن الحساسة ضد احتمال وجود أجهزة تجسس معادية وفحص ومراقبة كافة أجهزة الاتصال التي يتم استيرادها من الخارج.
وتابع، تم الربط إيضا إلى استهداف عدة قيادات فلسطينية وإيرانية وقيادات حزب الله داخل الأراضي السورية من قبل “إسرائيل” خلال السنوات الماضية، وبدأت تثير قلقاً وشكاً كبيراً لدى الاستخبارات الإيرانية والاستخبارات الروسية حول وجود أشخاص مهمين داخل النظام السوري مرتبطين باستخبارات خارجية.
يذكر أن اللواء “معن حسين” المنحدر من بلدة “صافيتا” أحد أهم المعتقلين في هذه القضية، علما أنه من المفروض أنه ضابط متقاعد منذ خمس سنوات، ولكن احتفظوا به خلال السنوات السابقة بمراسيم صادرة عن بشار الأسد
ذكر الموقع، أن إدارة الاتصالات هي إدارة جديدة تم إحداثها في نهاية العام 2010، وهي إدارة مستقلة تتبع تنظيمياً لوزير الدفاع مباشرة، وترتبط من جهة أخرى مع مكتب الأمن الوطني، كما تنسق أعمالها وبشكل مباشر مع كافة الفروع والشعب والإدارات الأمنية والهدف من انشائها هو ضم الفروع الأمنية التي تعنى بشؤون الاتصالات والمراقبة والتتبع والتجسس ضمن إدارة واحدة
وتحدث الموقع عن الفروع التي تنبثق عن إدارة الاتصالات وهي:
– الفرع 225 مراقبة الاتصالات الذي كان يتبع لشعبة المخابرات العسكرية .
– الفرع 211 ويسمى فرع الاشارة أو فرع أمن الاتصالات الذي كان يتبع لشعبة المخابرات العسكرية.
-الفرع 237 أو فرع اللاسلكي وكان يتبع لشعبة المخابرات العسكرية.
-الفرع 280 ويسمى الفرع الفني وكان يتبع لإدارة أمن الدولة.
-جزء من الفرع الفني الذي كان يتبع لإدارة المخابرات الجوية.
تحدث الموقع بحسب المصدر، أن مهمة إدارة الاتصالات هي مراقبة ورصد كافة الاتصالات الهاتفية الأرضية (الثابتة)، والخليوية، والفضائية والإنترنت، ووسائل التواصل الاجتماعي المختلفة، والبرامج التلفزيونية والإذاعية، والاتصالات اللاسلكية، وتشكيل بنك معلوماتي حول هذه الاتصالات يتم من خلاله تزويد الجهات صاحبة العلاقة حسب الاختصاص والطلب ،ودراسة منح التراخيص الخاصة باستيراد الأجهزة التقنية وملحقاتها.
وكذلك التنسيق بين مختلف الأجهزة الأمنية، فيما يتعلق بمجال عملها وإجراء الفحص الدوري لمكاتب كبار القادة والأماكن الحساسة ضد احتمال وجود أجهزة تجسس معادية وفحص ومراقبة كافة أجهزة الاتصال التي يتم استيرادها من الخارج.