الدكتور عبد العزيز المقالح
وقال الدكتور المقالح في حفل التوقيع إن "هذا الكتاب إهداء إلى الأم .. ذلك الكائن الجميل والبديع، الذي لا يمكن مهما كان الحديث أن نفي بحقها". مضيفاً "في هذا الكتاب تجمع حبي وتقديري وحزني لهذه الأم التي تمثل كل الأمهات اليمنية والعربية" لكنه عبر عن عدم كفايـة ذلك بالقول"ديوان واحد لا يكفي، ومجموعة دواوين شعراً ونثراً لا تكفي لتقدير يوم واحد من عظمة الأم ومن تعبها، ومن حياتها وعطائها".
الكتاب الصادر عن دار النشر للجعامات، يضم 54 قصيدة للدكتور المقالح، وجاء في 212 صفحـة من القطع المتوسط.
ويعد "كتاب الأم" هو الكتاب الخامس ضمن سلسلة أعمال شعرية حديثة للدكتور المقالح صدر منها حتى الآن "كتاب صنعاء، كتاب القرية، كتاب الأصدقاء، كتاب المدن".
من جانبه، يوقع الباحث والموسيقار اليمني جابر علي أحمد اليوم الاثنين آخر إصدارته الكتابية "تيارات تجديد الغناء في اليمن – رؤية نقدية"، وذلك في إحتفائية تقيمها مؤسسة العفيف الثقافية بصنعاء، ويتحدث فيها الناقد علوان الجيلاني، والكاتب عمر محمد عمر.
وأعتبر الكاتب والناقد عبدالباري طاهر – نقيب الصحافيين اليمنيين الأسبق- الكتاب الذي قضى الباحث الموسيقي جابر فترة ليست بالقصيرة في تأليفه، أهم كتاب نقدي موسيقي يتعرض للغناء اليمني.
وأضاف في تصديره للكتاب "بأن مقدرة ومعرفة جابر النقدية لا تقل أهميـة وعمقاً من موهبته وتجربته الغنائية، الأمر الذي انعكس على طريقة انتقائه لكلمات أغانيه". وزاد في وصفـه للكتاب "أنه غابة شديدة الخصوبة والوعورة والكثافة، ولفنان من قلائل فناني الوطن العربي الذين جمعوا بين موهبة الفنان وملكة الناقد المجرب والأكاديمي".
وجاء الكتاب الصادر عن مركز عبادي للدراسات والنشر في 282 صفحة، ويعتبر الثالث في تراتيبية مؤلفات جابر علي أحمد، إلى جانب كاتبين صدرا لـه في وقت سابق وهما "حاضر الغناء في اليمن" و "من المشهد الموسيقي اليمني".
الكتاب الصادر عن دار النشر للجعامات، يضم 54 قصيدة للدكتور المقالح، وجاء في 212 صفحـة من القطع المتوسط.
ويعد "كتاب الأم" هو الكتاب الخامس ضمن سلسلة أعمال شعرية حديثة للدكتور المقالح صدر منها حتى الآن "كتاب صنعاء، كتاب القرية، كتاب الأصدقاء، كتاب المدن".
من جانبه، يوقع الباحث والموسيقار اليمني جابر علي أحمد اليوم الاثنين آخر إصدارته الكتابية "تيارات تجديد الغناء في اليمن – رؤية نقدية"، وذلك في إحتفائية تقيمها مؤسسة العفيف الثقافية بصنعاء، ويتحدث فيها الناقد علوان الجيلاني، والكاتب عمر محمد عمر.
وأعتبر الكاتب والناقد عبدالباري طاهر – نقيب الصحافيين اليمنيين الأسبق- الكتاب الذي قضى الباحث الموسيقي جابر فترة ليست بالقصيرة في تأليفه، أهم كتاب نقدي موسيقي يتعرض للغناء اليمني.
وأضاف في تصديره للكتاب "بأن مقدرة ومعرفة جابر النقدية لا تقل أهميـة وعمقاً من موهبته وتجربته الغنائية، الأمر الذي انعكس على طريقة انتقائه لكلمات أغانيه". وزاد في وصفـه للكتاب "أنه غابة شديدة الخصوبة والوعورة والكثافة، ولفنان من قلائل فناني الوطن العربي الذين جمعوا بين موهبة الفنان وملكة الناقد المجرب والأكاديمي".
وجاء الكتاب الصادر عن مركز عبادي للدراسات والنشر في 282 صفحة، ويعتبر الثالث في تراتيبية مؤلفات جابر علي أحمد، إلى جانب كاتبين صدرا لـه في وقت سابق وهما "حاضر الغناء في اليمن" و "من المشهد الموسيقي اليمني".


الصفحات
سياسة








