وأضاف عضو مجلس النواب من حزب الرابطة، ألبيرتو ستيفاني، في تصريحات صحافية، أن “هناك 2460 مهاجرا فقدوا حياتهم في عرض البحر المتوسط”. وأردف: “إنهم بشر وليسوا مجرد أعداد”، لكن “على الرغم من عدم وجود أي أثر لحديث عنهم في أخبار الصحافة الوطنية، يجب علينا أن نستذكرهم”.
وذكر البرلماني اليميني أن سالفيني هو “الشخص نفسه الذي سيمثل أمام المحكمة مرة أخرى يوم الجمعة لأداء واجبه كوزير: الدفاع عن حدود البلاد”. وأوضح أن “فرقاً كبيراً أبرزه تقرير مؤسسة (ميغرانتِس) التابعة لمجلس الأساقفة الإيطاليين، والذي يندرج بين التأكيدات التي لا تعد ولا تحصى، والمثيرة أيضا لفشل الإستراتيجية التي تم اتباعها حتى الآن من قبل تيار اليسار الذي يشعر بالرضا عن الموانئ المفتوحة”، أمام المهاجرين.
وخلص ستيفاني، وهو رئيس بلدية بورغوريكو التابعة لمحافظة بادوفا (شمال)، مؤكداً: “أقول بصفتي برلمانيًا وعمدة مجتمع اندمجت فيه العائلات المهاجرة تمامًا في النسيج الاجتماعي والاقتصادي، نحن بحاجة إلى العودة إلى السيطرة على حدودنا”.
وذكر البرلماني اليميني أن سالفيني هو “الشخص نفسه الذي سيمثل أمام المحكمة مرة أخرى يوم الجمعة لأداء واجبه كوزير: الدفاع عن حدود البلاد”. وأوضح أن “فرقاً كبيراً أبرزه تقرير مؤسسة (ميغرانتِس) التابعة لمجلس الأساقفة الإيطاليين، والذي يندرج بين التأكيدات التي لا تعد ولا تحصى، والمثيرة أيضا لفشل الإستراتيجية التي تم اتباعها حتى الآن من قبل تيار اليسار الذي يشعر بالرضا عن الموانئ المفتوحة”، أمام المهاجرين.
وخلص ستيفاني، وهو رئيس بلدية بورغوريكو التابعة لمحافظة بادوفا (شمال)، مؤكداً: “أقول بصفتي برلمانيًا وعمدة مجتمع اندمجت فيه العائلات المهاجرة تمامًا في النسيج الاجتماعي والاقتصادي، نحن بحاجة إلى العودة إلى السيطرة على حدودنا”.