وأعلن الوزير زئيف الكين، المقرب من نتنياهو، انسحابه من (الليكود) وانضمامه إلى حزب “أمل جديد” الذي أسسه القيادي السابق في (الليكود) جدعون ساعر قبل أيام. وعكست الخطوة بنفسها على نتائج استطلاع أجرته إذاعة (103) الإسرائيلية والذي أشار الى حصول (الليكود) على 25 مقعدا مقابل 22 مقعدا لحزب “أمل جديد”.
ويرجح ان تلقي هذه التطورات بظلالها على الانتخابات المبكرة التي ستجري في الثالث والعشرين من شهر آذار/مارس المقبل لانتخاب أعضاء الكنيست الـ120.
وتتعزز قوة تحالف “يمينا” اليميني برئاسة وزير الدفاع السابق نفتالي بنيت الذي أعلن سعيه للوصول الى رئاسة الوزراء بعد حصول حزبه على 15 مقعدا.
ويحصل حزب “هناك مستقبل” الوسطي المعارض برئاسة يائير لابيد على 15 مقعدا أما القائمة العربية المشتركة فتتراجع من 15 مقعدا إلى 11 مقعدا.
وتحافظ أحزاب اليمين (شاس) و(يهودوت هتوراه) و”إسرائيل بيتنا” على مكانتها وكذلك حزب (ميرتس) اليساري.
لكن مقاعد حزب “أزرق أبيض” برئاسة وزير الدفاع بيني غانتس، الذي كان الحزب الثاني في إسرائيل، تنخفض الى 4 مقاعد فقط في حين لا يتمكن حزب “العمل” من تجاوز نسبة الحسم.
ويرجح ان تلقي هذه التطورات بظلالها على الانتخابات المبكرة التي ستجري في الثالث والعشرين من شهر آذار/مارس المقبل لانتخاب أعضاء الكنيست الـ120.
وتتعزز قوة تحالف “يمينا” اليميني برئاسة وزير الدفاع السابق نفتالي بنيت الذي أعلن سعيه للوصول الى رئاسة الوزراء بعد حصول حزبه على 15 مقعدا.
ويحصل حزب “هناك مستقبل” الوسطي المعارض برئاسة يائير لابيد على 15 مقعدا أما القائمة العربية المشتركة فتتراجع من 15 مقعدا إلى 11 مقعدا.
وتحافظ أحزاب اليمين (شاس) و(يهودوت هتوراه) و”إسرائيل بيتنا” على مكانتها وكذلك حزب (ميرتس) اليساري.
لكن مقاعد حزب “أزرق أبيض” برئاسة وزير الدفاع بيني غانتس، الذي كان الحزب الثاني في إسرائيل، تنخفض الى 4 مقاعد فقط في حين لا يتمكن حزب “العمل” من تجاوز نسبة الحسم.