
ناصر محمد الاحمد الصباح ...ست حكومات في ثلاث سنوات
ويرى التقرير ان الكويت تعاني من عدم استقرار وضعها السياسي.
لكنه يضيف ان القدر المحدود من الاستثمارات والنفقات العامة اتاح للكويت مرة جديدة تسجيل اكبر فائض في مجلس التعاون الخليجي يقدر بنحو 12 مليار دولار هذه السنة.
وشهدت الكويت، وهي اول دولة عربية خليجية تعتمد الديمقراطية سنة 1962، خلال السنوات الاخيرة ازمات سياسية متكررة بسبب الخلافات بين البرلمان والحكومة.
واضطر رئيس الوزراء الشيخ ناصر محمد الاحمد الصباح الذي ينتمي الى اسرة امير الكويت، الى تشكيل ست حكومات منذ تعيينه في شباط/فبراير 2006 وقد حل البرلمان ثلاث مرات منذ ايار/مايو لتلك السنة.
وبعد ان ذكر البنك بالفارق الكبير بين بورصة الكويت ونظيراتها في مجلس التعاون الخليجي خلص الى ان الكويت "ما زالت متاخرة كثيرا عن المنطقة".
وحدها بورصة البحرين الصغيرة اعطت نتائج اسوأ من نتائج بورصة الكويت حيث شهدت تراجعا كبيرا خلال الاشهر التسعة الاولى لهذه السنة، في حين حققت بورصة الكويت تقدما بنسبة 4,4%. بينما حققت بقية البورصات في دول مجلس التعاون الخليجي قفزة مهمة بعد الخسائر الفادحة التي تكبدتها سنة 2008.
وفي نهاية ايلول/سبتمبر تقدمت بورصة دبي 33,9% والرياض 31,6% وابو ظبي 30,7% ومسقط 20,8% والدوحة 7,7%.
واضاف تقرير ميريل لينش ان "الكويت هزت ثقة المستثمرين ولا بد من شيء من الوقت قبل استعادتها".
واعتبر البنك ان اجمالي الناتج الداخلي سيتراجع خلال السنة الجارية بنحو 1,9%.
لكنه يضيف ان القدر المحدود من الاستثمارات والنفقات العامة اتاح للكويت مرة جديدة تسجيل اكبر فائض في مجلس التعاون الخليجي يقدر بنحو 12 مليار دولار هذه السنة.
وشهدت الكويت، وهي اول دولة عربية خليجية تعتمد الديمقراطية سنة 1962، خلال السنوات الاخيرة ازمات سياسية متكررة بسبب الخلافات بين البرلمان والحكومة.
واضطر رئيس الوزراء الشيخ ناصر محمد الاحمد الصباح الذي ينتمي الى اسرة امير الكويت، الى تشكيل ست حكومات منذ تعيينه في شباط/فبراير 2006 وقد حل البرلمان ثلاث مرات منذ ايار/مايو لتلك السنة.
وبعد ان ذكر البنك بالفارق الكبير بين بورصة الكويت ونظيراتها في مجلس التعاون الخليجي خلص الى ان الكويت "ما زالت متاخرة كثيرا عن المنطقة".
وحدها بورصة البحرين الصغيرة اعطت نتائج اسوأ من نتائج بورصة الكويت حيث شهدت تراجعا كبيرا خلال الاشهر التسعة الاولى لهذه السنة، في حين حققت بورصة الكويت تقدما بنسبة 4,4%. بينما حققت بقية البورصات في دول مجلس التعاون الخليجي قفزة مهمة بعد الخسائر الفادحة التي تكبدتها سنة 2008.
وفي نهاية ايلول/سبتمبر تقدمت بورصة دبي 33,9% والرياض 31,6% وابو ظبي 30,7% ومسقط 20,8% والدوحة 7,7%.
واضاف تقرير ميريل لينش ان "الكويت هزت ثقة المستثمرين ولا بد من شيء من الوقت قبل استعادتها".
واعتبر البنك ان اجمالي الناتج الداخلي سيتراجع خلال السنة الجارية بنحو 1,9%.