تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

طبالون ومكيودون وحائرون

07/11/2025 - ياسين الحاج صالح

"المتلحف بالخارج... عريان"

07/11/2025 - مزوان قبلان

كيف ساعد الهجري و"قسد" سلطة الشرع؟

07/11/2025 - حسين عبد العزيز

” قسد “.. ومتلازمة انتهاء الصلاحيّة

07/11/2025 - رئيس تحرير صحيفة الرأي

مفتاح الشَّرع الذَّهبي

06/11/2025 - د. مهنا بلال الرشيد

هل يعرف السوريون بعضهم بعضا؟

29/10/2025 - فارس الذهبي

كلمة للفائزين بعضوية مجلس الشعب السوري

26/10/2025 - ياسر محمد القادري


جزء من مذكرات الكاتب الأمريكي مارك توين يباع بنحو مليون دولار بمزاد علني في نيويورك




نيويورك - بيعت مخطوطة لم تنشر من قبل واعتبرت لفترة طويلة أنها الفصل الأخير من السيرة الذاتية للكاتب الأمريكي الساخر مارك توين مقابل 242 ألف و500 دولار في مزاد أمس الخميس.


جزء من مذكرات الكاتب الأمريكي مارك توين يباع بنحو مليون دولار بمزاد علني في نيويورك
وكانت هذه الوثيقة واحدة من بين نحو 100 مخطوطة للكاتب الموهوب واسمه الحقيقي صموئيل لانجهورن كليمنز بيعت مقابل نحو مليون دولار في دار "سوثبيز" بنيويورك.

واشتهر الكاتب بمؤلفات منها "مغامرات هكلبيري فين " (1884) و "مغامرات توم سوير" (1876) والتي تروي حكايات عن الحياة على طول نهر الميسيسبي أواخر القرن التاسع عشر.

وكانت مخطوطة "لمحة عائلية" التي جاءت في 65 صفحة هي الأبرز بين المذكرات التي بيعت وتضمنت نعي كتبه الكاتب الأمريكي الشهير لابنته "سوزي" التي توفيت بعد إصابتها بمرض التهاب السحايا في عام 1896 عن 24 عاما، وهو ما تسبب بإصابته بحالة من الحزن الشديد تعمقت بوفاة زوجته اوليفيا عام 1904 . كما توفيت ابنه أخرى عن 29 عاما في العام السابق على وفاة توين نفسه في نيسان/أبريل عام 1910 .

و الاسم الحفيفي للكاتب مارك توينهو "صمويل لانغهورن كليمنس" و هو كاتب أمريكي ساخر (30 نوفمبر 1835 ـ 21 أبريل 1910)[1] عرف برواياته مغامرات هكلبيري فين (1884) التي وصفت بأنها "الرواية الأمريكية العظيمة ومغامرات توم سوير (1876). وقد نقلت عنه الكثير من الأقوال المأثورة والساخرة ، وكان صديقاً للعديد من الرؤساء والفنانين ورجال الصناعة وأفراد الأسر المالكة الأوروبية، ووصف بعد وفاته بأنه "أعظم الساخرين الأمريكيين في عصره"، كما لقبه وليم فوكنر بأبي الأدب الأمريكي.

د ب أ
الجمعة 18 يونيو 2010