الكاتب الإسرائيلي ديفيد جروسمان
وأضافت الرابطة أن أعمال جروسمان، وكتبه أظهرت أن القضاء على العنف والكراهية والطرد في الشرق الأوسط لن يمكن تحقيقه سوى بالانصات للآخرين وضبط النفس وابداء التحفظ وبقوة الكلمة.
وأشادت الرابطة برواية الكاتب "امرأة تهرب من خبر ما" والتي أبدع فيها الكاتب للبحث عن هوية وحذر فيها من تزايد العسكرية في الحياة ، فضلا عن تجسيد التعنت والاجبار ووصف حالة المجتمع الذي يعيش الآن بين الحرب والسلام.
يذكر أن أعمال جروسمان ترجمت إلى أكثر من 30 لغة عالمية ويدور معظمها حول الهوية الإسرائيلية والصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
يعيش جروسمان في القدس وهو متزوج وحائز على العديد من الجوائز الدولية وسيحصل على الجائزة الألمانية بقيمة 25 ألف يورو في نهاية معرض الكتاب في فرانكفورت خلال شهر تشرين أول/أكتوبر المقبل
وأضافت الرابطة أن أعمال جروسمان، وكتبه أظهرت أن القضاء على العنف والكراهية والطرد في الشرق الأوسط لن يمكن تحقيقه سوى بالانصات للآخرين وضبط النفس وابداء التحفظ وبقوة الكلمة.
وأشادت الرابطة برواية الكاتب "امرأة تهرب من خبر ما" والتي أبدع فيها الكاتب للبحث عن هوية وحذر فيها من تزايد العسكرية في الحياة ، فضلا عن تجسيد التعنت والاجبار ووصف حالة المجتمع الذي يعيش الآن بين الحرب والسلام.
يذكر أن أعمال جروسمان ترجمت إلى أكثر من 30 لغة عالمية ويدور معظمها حول الهوية الإسرائيلية والصراع الفلسطيني الإسرائيلي. يعيش جروسمان في القدس وهو متزوج وحائز على العديد من الجوائز الدولية وسيحصل على الجائزة الألمانية بقيمة 25 ألف يورو في نهاية معرض الكتاب في فرانكفورت خلال شهر تشرين أول/أكتوبر المقبل.
وقالت لجنة التحكيم في حيثيات قرارها "في رواياته ومحاولاته الادبية وقصصه يحاول (غروسمان) ان يفهم ويصف ليس موقفه فحسب بل ايضا موقف الاخرين المختلف".
ويعتبر دافيد غروسمان (56 عاما) من المع الاسماء في الادب الاسرائيلي وقد اشتهر برواية "انظر ادناه: الحب" الصادرة العام 1988 والتي تتناول اطفال الناجين من المحرقة وصعوبة العيش مع المعاناة التي سكت عنها ذووهم.
وحققت له هذه القصة ومجموعة التحقيقات بعنوان "الريح الاصفر" حول العلاقة بين الاسرائيليين والفلسطينيين شهرة عالمية.
وكتب ايضا "جيزيلا" الذي يصف فيه صعوبة الحياة اليومية في اسرائيل والطريق المسدود في النزاع الراهن مع الفلطسينيين.
والجائزة التي تمنحها جمعية اصحاب المكتبات الالمان مرفقة بمكافأة مالية قدرها 25 الف يورو. وهي تمنح سنويا منذ العام 1950 لشخصية تساهم عبر نشاطها الادبي او العلمي او الفني "بشكل كبير في تعزيز الافكار السلمية".
ومن الفائزين السابقين بالجائزة الايطالي كلاوديو ماغريس والتركي اورهان باموك والمجري بيتر ايستيرهازي.
ونقلت اعمال غروسمان التي تتضمن مؤلفات للاطفال الى اكثر من 30 لغة.
ودافيد غروسمان الناشط الكبير من اجل السلام في الشرق الاوسط، طالب مرارا العام 2006 بوقف الحرب بين اسرائيل وحزب الله اللبناني. وقد قتل نجله خلال هذه الحرب بصاروخ اطلقه التنظيم الشيعي.
وأشادت الرابطة برواية الكاتب "امرأة تهرب من خبر ما" والتي أبدع فيها الكاتب للبحث عن هوية وحذر فيها من تزايد العسكرية في الحياة ، فضلا عن تجسيد التعنت والاجبار ووصف حالة المجتمع الذي يعيش الآن بين الحرب والسلام.
يذكر أن أعمال جروسمان ترجمت إلى أكثر من 30 لغة عالمية ويدور معظمها حول الهوية الإسرائيلية والصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
يعيش جروسمان في القدس وهو متزوج وحائز على العديد من الجوائز الدولية وسيحصل على الجائزة الألمانية بقيمة 25 ألف يورو في نهاية معرض الكتاب في فرانكفورت خلال شهر تشرين أول/أكتوبر المقبل
وأضافت الرابطة أن أعمال جروسمان، وكتبه أظهرت أن القضاء على العنف والكراهية والطرد في الشرق الأوسط لن يمكن تحقيقه سوى بالانصات للآخرين وضبط النفس وابداء التحفظ وبقوة الكلمة.
وأشادت الرابطة برواية الكاتب "امرأة تهرب من خبر ما" والتي أبدع فيها الكاتب للبحث عن هوية وحذر فيها من تزايد العسكرية في الحياة ، فضلا عن تجسيد التعنت والاجبار ووصف حالة المجتمع الذي يعيش الآن بين الحرب والسلام.
يذكر أن أعمال جروسمان ترجمت إلى أكثر من 30 لغة عالمية ويدور معظمها حول الهوية الإسرائيلية والصراع الفلسطيني الإسرائيلي. يعيش جروسمان في القدس وهو متزوج وحائز على العديد من الجوائز الدولية وسيحصل على الجائزة الألمانية بقيمة 25 ألف يورو في نهاية معرض الكتاب في فرانكفورت خلال شهر تشرين أول/أكتوبر المقبل.
وقالت لجنة التحكيم في حيثيات قرارها "في رواياته ومحاولاته الادبية وقصصه يحاول (غروسمان) ان يفهم ويصف ليس موقفه فحسب بل ايضا موقف الاخرين المختلف".
ويعتبر دافيد غروسمان (56 عاما) من المع الاسماء في الادب الاسرائيلي وقد اشتهر برواية "انظر ادناه: الحب" الصادرة العام 1988 والتي تتناول اطفال الناجين من المحرقة وصعوبة العيش مع المعاناة التي سكت عنها ذووهم.
وحققت له هذه القصة ومجموعة التحقيقات بعنوان "الريح الاصفر" حول العلاقة بين الاسرائيليين والفلسطينيين شهرة عالمية.
وكتب ايضا "جيزيلا" الذي يصف فيه صعوبة الحياة اليومية في اسرائيل والطريق المسدود في النزاع الراهن مع الفلطسينيين.
والجائزة التي تمنحها جمعية اصحاب المكتبات الالمان مرفقة بمكافأة مالية قدرها 25 الف يورو. وهي تمنح سنويا منذ العام 1950 لشخصية تساهم عبر نشاطها الادبي او العلمي او الفني "بشكل كبير في تعزيز الافكار السلمية".
ومن الفائزين السابقين بالجائزة الايطالي كلاوديو ماغريس والتركي اورهان باموك والمجري بيتر ايستيرهازي.
ونقلت اعمال غروسمان التي تتضمن مؤلفات للاطفال الى اكثر من 30 لغة.
ودافيد غروسمان الناشط الكبير من اجل السلام في الشرق الاوسط، طالب مرارا العام 2006 بوقف الحرب بين اسرائيل وحزب الله اللبناني. وقد قتل نجله خلال هذه الحرب بصاروخ اطلقه التنظيم الشيعي.


الصفحات
سياسة








