فجماعة الإخوان المسلمين في مصر تكسّبت بشكل، ولا أروع، في قطف ثمار الثورة الشبابية، التي أطاحت بالرئيس السابق حسني مبارك، ولو عدنا بالذاكرة إلى بداية الثورة هناك، لما وجدنا حضوراً لـ«الإخوان» في
هذا كله يظهر أن الحرب غير المعلنة بين سوريا وتركيا بدأت تتخذ أبعادا خطيرة منذ إسقاط سوريا لطائرة عسكرية تركية، وبعد تبادل لإطلاق النار بين البلدين، وحادث مقتل ستة مواطنين أتراك بقذيفة سورية،
أنا إنسان مش حيوان عبارة تلخص جوهر ثورة مستمرة منذ عامين تقريباً ويمكن اعتبارها بلغة العصر «لوغو» الانتفاضة السورية، تماماً كتلك الصرخة التي طبعت ثورة الياسمين «هرمنا هرمنا». قوة هذه الصرخة انها لا
يتساءل الكثيرون بعد ثورات الربيع العربي عن الأسباب التي جعلت الناس يطلقون على هذه الثورات اسم ثورات الربيع العربي، ولا أريد هنا أن أخوض بالتفصيل في مرجعية ذلك، ولكني أقول إن الربيع هو الموسم الذي
انتهت الرسالة إلى اعتذار وطلب: "لذا أعتذر منكم يا أصدقائي في تلك الجلسة. لن أقبل برحيله! وأريد القصاص من كل المجرمين، ورأس بشار في المقدمة، حتى لو دفعت حياتي ثمناً!". غسان ياسين، الشاب
إن هناك في طهران من ينشغلون كثيرا بتسويق الجمهورية الإسلامية في الوسط السني العربي. وتعتبر الجمهورية الإسلامية الإيرانية بحق لاعبا ماهرا في التعاطي الدعائي مع محيطها العربي خاصة. كما يخدم
وأحد الإشكالات التي تواجه تمويل ثوار سوريا اليوم صعوبة الحصول على سلاح روسي نوعي وبكميات كبيرة، كل المنشقين عن الأسد من عسكرها مدربون على استخدام السلاح الروسي، مما جعل مهمة الأطراف الممولة
وبقاء قانون الانتخاب من دون تعديلات يعني الذهاب إلى الانتخابات البرلمانية من دون معارضة، ومن دون الإخوان المسلمين، ما يعني استمرار استعراض القوة بين المعارضة والسلطة، والعزم على البقاء في الشارع