وحسبما تناقل، فإن الحزب الديمقراطي يسعى لعقد قمة لأحزاب الأغلبية المؤيدة للحكومة الحالية (والتي تضم معظم الأحزاب الكبرى في تياري يسار-الوسط ويمين الوسط، ماعدا حزب أخوة إيطاليا) وإقناع سالفيني بعدم المضي في التصويت (الذي يتطلب فقط اعتبارا من يوم غد الأغلبية المطلقة لانتخاب الرئيس الجديد) على مرشح ليمين-الوسط لأنه “بهذا المنطق، فإن الأغلبية مهددة بالانهيار”
وحسب مصادر الحزب الديمقراطي، فإن قادة الحزب يسعون لتجنب خطر إغراق البلاد في حالة من عدم الاستقرار، ويرون أنه “على سالفيني القول بوضوح ما إذا كانت هذه الأغلبية الحاكمة هي مرجعيته أم لا”، وأن الدخول في صدام بين تياري يمين-الوسط ويسار-الوسط يعني نهاية الدورة التشريعية الحالية”.
ولا يمتلك أي من التيارين (يمين-الوسط ويسار-الوسط) الاصوات الكافية لانتخاب مرشحيهما لرئاسة الجمهورية.
وحسب مصادر الحزب الديمقراطي، فإن قادة الحزب يسعون لتجنب خطر إغراق البلاد في حالة من عدم الاستقرار، ويرون أنه “على سالفيني القول بوضوح ما إذا كانت هذه الأغلبية الحاكمة هي مرجعيته أم لا”، وأن الدخول في صدام بين تياري يمين-الوسط ويسار-الوسط يعني نهاية الدورة التشريعية الحالية”.
ولا يمتلك أي من التيارين (يمين-الوسط ويسار-الوسط) الاصوات الكافية لانتخاب مرشحيهما لرئاسة الجمهورية.