مهرجان ليوا للرطب
وقال محمد خلف المزروعي مدير عام هيئة أبوظبي للثقافة والتراث رئيس اللجنة العليا المنظمة أن المهرجان ياتي ضمن جهود حفظ التراث الاماراتي.
واضاف ان المهرجان يعد كرنفالاً تراثياً وسياحياً فريداً من نوعه، يجتذب إليه عشاق النخيل والرطب والمزارعين والمؤسسات المختلفة ، فضلا عن كونه مهرجان عائلي يستقطب كافة أفراد الأسرة من خلال الفعاليات التراثية الغنية المرافقة.
وذكر عبيد المزروعي مدير المهرجان ان الحدث يتضمن سوقا شعبيا يعرض انواعا من البلح وسلعا شعبية منتجة من النخيل إلى جانب عروض تراثية، وألعاب شعبية، ومسابقات تراثية وعلمية عن النخيل والزراعة.
ومن ضمن المسابقات منافسة في فنون طبخ البلح وهي المسابقة التي شهدت العام الماضي تنافسا على افضل طبق تمر شارك فيها طهاة من فنادق عالمية، من بينها فنادق فرنسية وهندية وسورية ولبنانية.
وشهد المهرجان في دورة العام الماضي ابتكارات إماراتية منها نجاح مزارع في إنتاج مخلل من الرطب وبنكهات مختلفة. كما نجحت اماراتية في إنتاج بخور ومنظفات للبشرة من خوص النخيل.
واعلن ان المهرجان يشهد هذا العام حضور اكثر من 1700 مشارك قدموا الاف الكيلو جرامات من انتاج نخيلهم .
ولفت الى ان المهرجان يحقق فائدة اقتصادية كونه يعرف الزائرين والسائحين بالمنتج المحلي من التمر والرطب وبجودته.
وافاد ان اللجنة المنظمة تسعى من خلال هذا الحدث الى تحفيز الاماراتيين على الاهتمام بنظافة مزارعهم وإتباع تقنيات الري الحديثة
واضاف ان المهرجان يعد كرنفالاً تراثياً وسياحياً فريداً من نوعه، يجتذب إليه عشاق النخيل والرطب والمزارعين والمؤسسات المختلفة ، فضلا عن كونه مهرجان عائلي يستقطب كافة أفراد الأسرة من خلال الفعاليات التراثية الغنية المرافقة.
وذكر عبيد المزروعي مدير المهرجان ان الحدث يتضمن سوقا شعبيا يعرض انواعا من البلح وسلعا شعبية منتجة من النخيل إلى جانب عروض تراثية، وألعاب شعبية، ومسابقات تراثية وعلمية عن النخيل والزراعة.
ومن ضمن المسابقات منافسة في فنون طبخ البلح وهي المسابقة التي شهدت العام الماضي تنافسا على افضل طبق تمر شارك فيها طهاة من فنادق عالمية، من بينها فنادق فرنسية وهندية وسورية ولبنانية.
وشهد المهرجان في دورة العام الماضي ابتكارات إماراتية منها نجاح مزارع في إنتاج مخلل من الرطب وبنكهات مختلفة. كما نجحت اماراتية في إنتاج بخور ومنظفات للبشرة من خوص النخيل.
واعلن ان المهرجان يشهد هذا العام حضور اكثر من 1700 مشارك قدموا الاف الكيلو جرامات من انتاج نخيلهم .
ولفت الى ان المهرجان يحقق فائدة اقتصادية كونه يعرف الزائرين والسائحين بالمنتج المحلي من التمر والرطب وبجودته.
وافاد ان اللجنة المنظمة تسعى من خلال هذا الحدث الى تحفيز الاماراتيين على الاهتمام بنظافة مزارعهم وإتباع تقنيات الري الحديثة


الصفحات
سياسة








