تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

طبالون ومكيودون وحائرون

07/11/2025 - ياسين الحاج صالح

"المتلحف بالخارج... عريان"

07/11/2025 - مزوان قبلان

كيف ساعد الهجري و"قسد" سلطة الشرع؟

07/11/2025 - حسين عبد العزيز

” قسد “.. ومتلازمة انتهاء الصلاحيّة

07/11/2025 - رئيس تحرير صحيفة الرأي

مفتاح الشَّرع الذَّهبي

06/11/2025 - د. مهنا بلال الرشيد

هل يعرف السوريون بعضهم بعضا؟

29/10/2025 - فارس الذهبي

كلمة للفائزين بعضوية مجلس الشعب السوري

26/10/2025 - ياسر محمد القادري


موقع الكتروني عراقي ينشر عشرات المجلات التي تعود لمرحلة الحكم العثماني والانتداب البريطاني




بغداد - في خطوة هي الاولى من نوعها، ينشر موقع الكتروني رسمي عراقي عشرات المجلات التي كانت تصدر في البلاد منذ مطلع القرن الماضي ابان فترة الحكم العثماني والانتداب البريطاني وبث موقع المركز الوطني للاعلام التابع لامانة مجلس الوزراء بالتعاون مع دار الكتب والوثائق المجلات قبل عدة ايام


موقع الكتروني عراقي ينشر عشرات المجلات التي تعود لمرحلة الحكم العثماني والانتداب البريطاني
وقال علي الموسوي مدير المركز ان "المركز تمكن من التنسيق مع دار الكتب والوثائق لنشر هذه المجلات للمرة الاولى على موقع الكتروني".
واضاف "لدينا خطة لنشر المئات من الوثائق التي تخص العراق حتى يتمكن الباحثون من الاستفادة منها"، مشيرا الى ان "العمل جار على تحميل الوثائق على الموقع (...) وفور الانتهاء سيتم وضع ضوابط بحيث لن يكون استخدامها مجانا".
ومجلة "العلوم" الشهرية الصادرة في تشرين الثاني/نوفمبر 1910 من اقدم الدوريات على الموقع.
وصدرت المجلة لصاحبها المؤرخ والكاتب رزوق عيسى بعددين فقط وتوقفت بسبب خسارتها المادية.
والمجلة ادبية تاريخية كانت مكاتبها في شارع الكراجي نمرة وطوبيا افندي يوسف في بغداد.
وهناك ايضا مجلة "الخزانة" (1923) و"العالم المصور" (1925) و"المعرض" 1924 و"المعلمون" 1924
وقد تعرضت دار الكتب والوثائق للسرقة وخوصا الكتب والمخطوطات التاريخية والتراثية ابان الاحداث التي رافقت العمليات الحربية في نيسان/ابريل 2003 وفقد حوالى ستين بالمئة من الارشيف والسجلات والصور الفوتوغرافية والخرائط التي تعود الى مختلف العهود السياسية.
والدار الواقعة في باب المعظم في شمال بغداد من المؤسسات التي تلعب دورا مهما في خدمة الحياة الثقافية والفكرية والعلمية من خلال حفظها الوثائق الرسمية وشبه الرسمية والاوراق الشخصية منذ تشكيل الدولة العراقية الحالية عام 1921

أ ف ب
الجمعة 16 أكتوبر 2009