
وقالت واشنطن بوست ليل الاثنين الثلاثاء على موقعها على الانترنت ان وزارة الدفاع والبيت الابيض لم يعلنا شيئا بشأن ارسال هذه القوات واكتفتا بالاعلان عن نشر ال 21 الف جندي من القوات المقاتلة.
وذكر مسؤول عسكري للصحيفة ان "اوباما اعطى الضوء الاخضر لارسال اجمالي القوات غير انه لم يتم الاعلان الا عن ال 21 الف جندي".
ويتعين على اوباما ان يتخذ في الاسابيع المقبلة قرارا بشأن ضرورة او عدم ضرورة ارسال عشرات آلاف من الجنود الاضافيين كما طلب القائد العسكري الميداني الجنرال ستانلي ماكريستال.
وطلب الجنرال تعزيزات قوامها من 40 الفا الى 60 الف جندي بحسب مصادر عديدة وذلك علاوة عن ال 21 الف جندي الذين قبل اوباما ارسالهم الى افغانستان منذ توليه السلطة.
وسبق ان تم نشر قوات اميركية دون الاعلان عنه من قبل وزارة الدفاع والبيت الابيض. وكان الرئيس الاميركي السابق جورج بوش اعلن ارسال 20 الف جندي مقاتل الى العراق دون الاشارة الى ثمانية آلاف من قوات الدعم.
وبحسب ارقام نشرتها واشنطن بوست بداية تشرين الاول/اكتوبر يوجد حاليا في افغانستان نحو 65 الف جندي اميركي وفي العراق نحو 124 الف جندي اميركي مقابل 26 الفا في افغانستان و160 الفا في العراق في ذروة التمرد العراقي بين عامي 2007 و2008.
وذكر مسؤول عسكري للصحيفة ان "اوباما اعطى الضوء الاخضر لارسال اجمالي القوات غير انه لم يتم الاعلان الا عن ال 21 الف جندي".
ويتعين على اوباما ان يتخذ في الاسابيع المقبلة قرارا بشأن ضرورة او عدم ضرورة ارسال عشرات آلاف من الجنود الاضافيين كما طلب القائد العسكري الميداني الجنرال ستانلي ماكريستال.
وطلب الجنرال تعزيزات قوامها من 40 الفا الى 60 الف جندي بحسب مصادر عديدة وذلك علاوة عن ال 21 الف جندي الذين قبل اوباما ارسالهم الى افغانستان منذ توليه السلطة.
وسبق ان تم نشر قوات اميركية دون الاعلان عنه من قبل وزارة الدفاع والبيت الابيض. وكان الرئيس الاميركي السابق جورج بوش اعلن ارسال 20 الف جندي مقاتل الى العراق دون الاشارة الى ثمانية آلاف من قوات الدعم.
وبحسب ارقام نشرتها واشنطن بوست بداية تشرين الاول/اكتوبر يوجد حاليا في افغانستان نحو 65 الف جندي اميركي وفي العراق نحو 124 الف جندي اميركي مقابل 26 الفا في افغانستان و160 الفا في العراق في ذروة التمرد العراقي بين عامي 2007 و2008.