وقال وزير الخارجية: “نحن ملتزمون بتقديم الدعم اللازم للحكومة والسكان الأوكرانيين، وفي الوقت نفسه، العمل على إيجاد حل دبلوماسي للصراع”، مبيناً أن “اقتصاداتنا ومجتمعاتنا، المتضررة بشدة من الوباء، تواجه الآن أخطر أزمة سياسية وعسكرية وإنسانية في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية”.
وأشار دي مايو إلى أن الأمر يتعلق بـ”صراع يغير جذريًا الإطار الجيوسياسي والاستراتيجي والأمني على خلفية حالة طوارئ لا تقل اضطرابًا عن التغيّر المناخي”، لافتاً إلى أن “ارتفاع أسعار الغاز” الناجم عن الأزمة الأوكرانية، ومؤكداً أن “الحاجة الملحة لضمان أمننا ومجال الطاقة، تضاف الآن إلى التحديات المتعلقة بالتحول الهيكلي لاقتصاداتنا لمواجهة الاحتباس الحراري”.
وأشار دي مايو إلى أن الأمر يتعلق بـ”صراع يغير جذريًا الإطار الجيوسياسي والاستراتيجي والأمني على خلفية حالة طوارئ لا تقل اضطرابًا عن التغيّر المناخي”، لافتاً إلى أن “ارتفاع أسعار الغاز” الناجم عن الأزمة الأوكرانية، ومؤكداً أن “الحاجة الملحة لضمان أمننا ومجال الطاقة، تضاف الآن إلى التحديات المتعلقة بالتحول الهيكلي لاقتصاداتنا لمواجهة الاحتباس الحراري”.