ولفتت "الخوذ البيضاء" إلى أن القصف مصدره المناطق التي تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية وقوات الأسد.
وأطلق مشفى المدينة نداءً عاجلاً يطالب فيه قاطني المنطقة بالتبرع بالدم من كافة الزمر، لكثرة الإصابات الواردة.
وكانت مدينة عفرين شهدت في العشرين من الشهر الماضي قصفا صاروخيا مصدره المناطق التي تسيطر قوات النظام وقوات سوريا الديمقراطية أيضا، ما أدى لاستشهاد 6 مدنيين بينهم 3 أطفال وامرأة، وإصابة 24 آخرون بينهم 10 أطفال و7 نساء.
وتضاعف هذه الهجمات معاناة المدنيين، وتعتبر انتهاكاً واضحاً للقانون الدولي الإنساني، بينما يتقاعس المجتمع الدولي عن محاسبة مرتكبيها ليبقى السوريون تحت ضرباتها دون أن يجدوا ملاذاً أمناً يحميهم، ويبقى المدنيون هم الضحية دائماً وإن اختلف القاتل
وأطلق مشفى المدينة نداءً عاجلاً يطالب فيه قاطني المنطقة بالتبرع بالدم من كافة الزمر، لكثرة الإصابات الواردة.
وكانت مدينة عفرين شهدت في العشرين من الشهر الماضي قصفا صاروخيا مصدره المناطق التي تسيطر قوات النظام وقوات سوريا الديمقراطية أيضا، ما أدى لاستشهاد 6 مدنيين بينهم 3 أطفال وامرأة، وإصابة 24 آخرون بينهم 10 أطفال و7 نساء.
وتضاعف هذه الهجمات معاناة المدنيين، وتعتبر انتهاكاً واضحاً للقانون الدولي الإنساني، بينما يتقاعس المجتمع الدولي عن محاسبة مرتكبيها ليبقى السوريون تحت ضرباتها دون أن يجدوا ملاذاً أمناً يحميهم، ويبقى المدنيون هم الضحية دائماً وإن اختلف القاتل