قال منظمو التظاهرة انها جمعت نحو 300 الف شخص
وتقدمت صفوف طويلة من المتظاهرين من الساحة قبيل الظهر ودخلتها من ثلاث نقاط وسط اجراءات امنية مشددة. وحمل المتظاهرون لافتات واعلاما مرددين شعارات عبر مكبرات الصوت,
وقد منع المتظاهرون من الوصول الى ساحة تقسيم منذ الاول من ايار/مايو 1977 عندما اطلق ناشطون مفترضون من اليمين المتطرف بمساعدة اجهزة الاستخبارات النار على الحشود. واسفر الذعر الناجم عن ذلك عن سقوط 34 قتيلا.
ومن حينها والنقابات تحتج على حظر التظاهر في الساحة التي شهدت خلال السنوات الاخيرة بانتظام مواجهات مع الشرطة في الاول من مايو. واسفرت مواجهات سنة 2008 عن اصابة ثمانية اشخاص بجروح واصيب اربعون اخرون سنة 2009.
وابدت السلطات السنة الماضية اعتدالا بتبني قانون يعتبر الاول من مايو يوم عطلة وطنية وبالسماح لقسم من الموكب النقابي بدخول الساحة.
وافسحت هذه السنة المجال بالكامل للوصول الى الساحة واوضح محافظ اسطنبول معمر غولر ان الاحتفالات قد تعتبر "اعيادا" مرخصا لها وليس "مهرجانات" سياسية محظورة
وقد منع المتظاهرون من الوصول الى ساحة تقسيم منذ الاول من ايار/مايو 1977 عندما اطلق ناشطون مفترضون من اليمين المتطرف بمساعدة اجهزة الاستخبارات النار على الحشود. واسفر الذعر الناجم عن ذلك عن سقوط 34 قتيلا.
ومن حينها والنقابات تحتج على حظر التظاهر في الساحة التي شهدت خلال السنوات الاخيرة بانتظام مواجهات مع الشرطة في الاول من مايو. واسفرت مواجهات سنة 2008 عن اصابة ثمانية اشخاص بجروح واصيب اربعون اخرون سنة 2009.
وابدت السلطات السنة الماضية اعتدالا بتبني قانون يعتبر الاول من مايو يوم عطلة وطنية وبالسماح لقسم من الموكب النقابي بدخول الساحة.
وافسحت هذه السنة المجال بالكامل للوصول الى الساحة واوضح محافظ اسطنبول معمر غولر ان الاحتفالات قد تعتبر "اعيادا" مرخصا لها وليس "مهرجانات" سياسية محظورة