وبحسب لائحة الاتهام المنشورة في 2 أكتوبر، فهو كان قد غادر كندا في 2013 للانضمام إلى تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في سوريا، واعتبارا من عام 2014 أصبح "عضوا رئيسيا" في الخلية الدعائية للتنظيم الجهادي، نظرا إلى إتقانه الإنكليزية والعربية.
وهذه الخلية هي مصدر مقاطع الفيديو التي أظهرت عمليات إعدام رهائن أجانب، بمن فيهم الصحافيان الأمريكيان، جيمس فولي، وستيفن سوتلوف، اللذان قطع رأساهما في عام 2014.
وعلّق محمد خليفة بصوته لينقل إلى الإنكليزية الكثير من محتويات مقاطع الفيديو الدعائية "العنيفة جدا" التابعة لداعش، بما في ذلك مقطعا فيديو بعنوان "لهيب الحرب" يعود الأول إلى العام 2014 والثاني إلى العام 2017.
كما يشتبه في أنه هو أيضا المعلق الصوتي في "مقاطع فيديو للتجنيد" استخدمت فيها صور لاعتداءات شنّها التنظيم في فرنسا وبلجيكا، لتشجيع جهاديين آخرين على تنفيذ هجمات.
وكان محمد خليفة، الملقب أبو رضوان الكندي، لم يبد أي ندم على أفعاله، في مقابلة أجرتها معه قناة سي بي سي الكندية عام 2019 من داخل سجنه في سوريا، وقال إنه يريد العودة إلى كندا مع زوجته وأطفالهما الثلاثة، لكن شرط عدم محاكمته هناك.
وهذه الخلية هي مصدر مقاطع الفيديو التي أظهرت عمليات إعدام رهائن أجانب، بمن فيهم الصحافيان الأمريكيان، جيمس فولي، وستيفن سوتلوف، اللذان قطع رأساهما في عام 2014.
وعلّق محمد خليفة بصوته لينقل إلى الإنكليزية الكثير من محتويات مقاطع الفيديو الدعائية "العنيفة جدا" التابعة لداعش، بما في ذلك مقطعا فيديو بعنوان "لهيب الحرب" يعود الأول إلى العام 2014 والثاني إلى العام 2017.
كما يشتبه في أنه هو أيضا المعلق الصوتي في "مقاطع فيديو للتجنيد" استخدمت فيها صور لاعتداءات شنّها التنظيم في فرنسا وبلجيكا، لتشجيع جهاديين آخرين على تنفيذ هجمات.
وكان محمد خليفة، الملقب أبو رضوان الكندي، لم يبد أي ندم على أفعاله، في مقابلة أجرتها معه قناة سي بي سي الكندية عام 2019 من داخل سجنه في سوريا، وقال إنه يريد العودة إلى كندا مع زوجته وأطفالهما الثلاثة، لكن شرط عدم محاكمته هناك.