نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


إيران تفشل للمرة اتلثالثة باطلاق قمر اصطناعي إلى الفضاء




طهران - قال متحدث باسم وزارة الدفاع الإيرانية إن بلاده فشلت في محاولتها الثالثة لإطلاق قمر اصطناعي إلى الفضاء اليوم الأحد.

وقال المتحدث أحمد الحسيني،في تصريح بثه التليفزيون الإيراني، إنه على الرغم من انطلاقه بنجاح من موقع الإطلاق في وسط مدينة سمنان ، إلا أن القمر الاصطناعي "ظفر" لم يتمكن من تحقيق السرعة المطلوبة للوصول إلى مدار.


وتم رصد الإطلاق عن كثب من جانب منتقدي إيران في الولايات المتحدة وإسرائيل ، الذين يخشون أن تستخدم إيران هذه التكنولوجيا الفضائية لاطلاق صواريخ عسكرية طويلة المدى.
كان الجيش الإيراني قد فشل العام الماضي في محاولتين لإطلاق القمر الاصطناعي البالغ وزنه 130 كيلوجراما والذي تم تصنيعه في إيران.وترددت تقارير مفادها أن اختبارا أدى إلى حدوث انفجار، غير أن وزارة الاتصالات نفت ذلك.
وكان من المقرر أن يكون اطلاق القمر الاصطناعي اليوم الأحد أن يصبح بمثابة حدثا هاما لبرنامج الفضاء الناشئ في البلاد قبل حلول الذكرى الحادية والأربعين للثورة الإسلامية يوم الثلاثاء المقبل.
وقال الحسيني إن مسؤولي الفضاء سيعملون على حل مشكلات وراء عدم وصول القمر الاصطناعي المدار المحدد له ، ولكنه لم يحدد موعدا بعينه لإطلاق القمر الاصطناعي التالي.
كان من المقرر أن يدور القمر الاصطناعي، الذي حمله صاروخ محلي الصنع ، حول الأرض 15 مرة في اليوم.
ويقول المسؤولون في طهران إن الأقمار الاصطناعية الإيرانية تهدف لتوفير بيانات علمية عن الطقس والكوارث الطبيعية والزراعة ، وليس السعي لتحقيق أهداف عسكرية ، بما يتماشى مع اللوائح الدولية.

د ب ا
الاحد 9 فبراير 2020