ونقلت وكالة “سانا” نقلت عن مصدر عسكري في جيش النظام قوله إن “الدفاعات الجوية تصدت لعدوان إسرائيلي” وأن الضربات أسفرت عن مقتل ثلاثة عسكريين وجرح جندي وأضرار مادية.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان على «تويتر»، إنّ الغارات الإسرائيلية جاءت رداً على «زرع عبوات ناسفة بدائية الصنع قرب الخط ألفا لاستهداف الجنود الإسرائيليين». مؤكداً قصف أهداف لفيلق القدس ولجيش النظام السوري.
ووفقاً للمتحدّث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، فإن الأهداف التي ضربتها الطائرات الحربية الإسرائيلية تشمل «مخازن ومقرّات قيادة ومجمّعات عسكرية بالإضافة إلى بطاريات أرض - جو».
ويشن جيش الاحتلال الاسرائيلي بشكل مستمر غارات جوية على مواقع لمليشيات الحرس الثوري الإيراني و”حزب الله” ونظام الأسد في سوريا لكنه نادراً ما يعلن عن ذلك.
ومن أبرز المواقع المستهدفة، بحسب أدرعي، معسكر بقيادة إيرانية يستخدم كمقر قيادة رئيس للقوات الايرانية بالقرب من مطار دمشق الدولي، وموقع سري يستخدم لاستضافة شخصيات وبعثات ايرانية رفيعة المستوى جنوب شرق دمشق ويستخدم لمكوث مسؤولين في فيلق القدس، ومقر قيادة الفرقة السابعة في منطقة جنوب هضبة الجولان المحتل، وبطاريات صواريخ أرض جو “متقدمة” أطلقت النار على الطائرات المهاجمة
من جانبها، نقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية «سانا» عن مصدر عسكري قوله إنّ «العدو الصهيوني قام بعدوان جوّي من اتجاه الجولان السوري المحتلّ على المنطقة الجنوبية وقد تصدّت له دفاعاتنا الجوية وأسقطت عدداً من الصواريخ»، مشيراً إلى أنّ «العدوان أسفر عن استشهاد ثلاثة عسكريين وجرح جندي، ووقوع بعض الخسائر المادية». وشدد المتحدث باسم جيش الاحتلال على أن “إسرائيل” لن تسمح بالتموضع الإيراني في سوريا عامة وعلى حدودها بشكل خاص، وعلى أنهم لن يسمحوا للنظام بغض الطرف عن التواجد الإيراني.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان على «تويتر»، إنّ الغارات الإسرائيلية جاءت رداً على «زرع عبوات ناسفة بدائية الصنع قرب الخط ألفا لاستهداف الجنود الإسرائيليين». مؤكداً قصف أهداف لفيلق القدس ولجيش النظام السوري.
ووفقاً للمتحدّث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، فإن الأهداف التي ضربتها الطائرات الحربية الإسرائيلية تشمل «مخازن ومقرّات قيادة ومجمّعات عسكرية بالإضافة إلى بطاريات أرض - جو».
ويشن جيش الاحتلال الاسرائيلي بشكل مستمر غارات جوية على مواقع لمليشيات الحرس الثوري الإيراني و”حزب الله” ونظام الأسد في سوريا لكنه نادراً ما يعلن عن ذلك.
ومن أبرز المواقع المستهدفة، بحسب أدرعي، معسكر بقيادة إيرانية يستخدم كمقر قيادة رئيس للقوات الايرانية بالقرب من مطار دمشق الدولي، وموقع سري يستخدم لاستضافة شخصيات وبعثات ايرانية رفيعة المستوى جنوب شرق دمشق ويستخدم لمكوث مسؤولين في فيلق القدس، ومقر قيادة الفرقة السابعة في منطقة جنوب هضبة الجولان المحتل، وبطاريات صواريخ أرض جو “متقدمة” أطلقت النار على الطائرات المهاجمة
من جانبها، نقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية «سانا» عن مصدر عسكري قوله إنّ «العدو الصهيوني قام بعدوان جوّي من اتجاه الجولان السوري المحتلّ على المنطقة الجنوبية وقد تصدّت له دفاعاتنا الجوية وأسقطت عدداً من الصواريخ»، مشيراً إلى أنّ «العدوان أسفر عن استشهاد ثلاثة عسكريين وجرح جندي، ووقوع بعض الخسائر المادية».
بدوره، أعلن الجيش الإسرائيلي أنّه شنّ فجر الأربعاء غارات جوية على أهداف عسكرية سورية وإيرانية في سوريا ردّاً على عبوات ناسفة زرعتها قرب شريط الفصل في الجولان السوري المحتلّ «خليّة سورية بتوجيه إيراني».
وشنّت إسرائيل مئات الضربات الجوية والصاروخية على سوريا منذ اندلاع الحرب الأهلية بسوريا في 2011، واستهدفت هذه الضربات مواقع للجيش السوري وأخرى لقوات إيرانية ولـ«حزب الله» اللبناني.
ونادراً ما تعترف إسرائيل بشنّ هذه الغارات، لكنّها تفعل ذلك عندما تقول إنّها تردّ على هجمات محدّدة تستهدفها
وشنّت إسرائيل مئات الضربات الجوية والصاروخية على سوريا منذ اندلاع الحرب الأهلية بسوريا في 2011، واستهدفت هذه الضربات مواقع للجيش السوري وأخرى لقوات إيرانية ولـ«حزب الله» اللبناني.
ونادراً ما تعترف إسرائيل بشنّ هذه الغارات، لكنّها تفعل ذلك عندما تقول إنّها تردّ على هجمات محدّدة تستهدفها