وأضاف غوفمان، أنه “لهذا السبب نفذنا العمليات، والعسكريون الذين هاجموا هذه النقاط فجروها وعادوا فورا إلى مواقعهم ولم يبقوا هناك بعد المداهمات”.
وأكد “غوفمان”، أن العملية نفذت على مرحلتين حيث تم تدمير نقطة خلال الأولى واثنتين أخرتين في الثانية، مشددا على أن المداهمات “جرت دون اشتباكات قتالية مباشرة، بحسب وكالة تاس.
وأشار “غوفمان”، أن إسرائيل لا ترى حاليا أي تهديد من قبل سوريا كدولة، لكنها تخشى تعزيز تمركز مقاتلي “حزب الله” اللبناني في الجانب الشمالي من منطقة هضبة الجولان.
وأضاف الجنرال الإسرائيلي “التهديد الأكبر الذي أراه حينما أنظر إلى الحدود السورية يتمثل في إقامة خط جبهة من قبل إيران وحزب الله في جنوب سوريا أمام إسرائيل، هذا هو التهديد الأهم، لا نرى تهديدا في السوريين وسوريا لأنها تمثل دولة عليها العمل على إعادة إعمار نفسها”.
وكشفت إسرائيل، اليوم الأربعاء، عن عملية عسكرية برية قامت بها الشهر الماضي داخل الارضي التي يسيطر عليها نظام الأسد في منطقة فض الإشتباك في الجولان السوري.
يشار إلى أن إسرائيل تسيطر منذ حرب 1967 نحو ثلثي مساحات هضبة الجولان التي تعتبرها القرارات الدولية ذات الصلة أرضا سورية، وتبنت الحكومة الإسرائيلية عام 1981 قانونا يفرض سيادتها على المنطقة، الأمر الذي ترفضه كل دول العالم باستثناء الولايات المتحدة.
وأكد “غوفمان”، أن العملية نفذت على مرحلتين حيث تم تدمير نقطة خلال الأولى واثنتين أخرتين في الثانية، مشددا على أن المداهمات “جرت دون اشتباكات قتالية مباشرة، بحسب وكالة تاس.
وأشار “غوفمان”، أن إسرائيل لا ترى حاليا أي تهديد من قبل سوريا كدولة، لكنها تخشى تعزيز تمركز مقاتلي “حزب الله” اللبناني في الجانب الشمالي من منطقة هضبة الجولان.
وأضاف الجنرال الإسرائيلي “التهديد الأكبر الذي أراه حينما أنظر إلى الحدود السورية يتمثل في إقامة خط جبهة من قبل إيران وحزب الله في جنوب سوريا أمام إسرائيل، هذا هو التهديد الأهم، لا نرى تهديدا في السوريين وسوريا لأنها تمثل دولة عليها العمل على إعادة إعمار نفسها”.
وكشفت إسرائيل، اليوم الأربعاء، عن عملية عسكرية برية قامت بها الشهر الماضي داخل الارضي التي يسيطر عليها نظام الأسد في منطقة فض الإشتباك في الجولان السوري.
يشار إلى أن إسرائيل تسيطر منذ حرب 1967 نحو ثلثي مساحات هضبة الجولان التي تعتبرها القرارات الدولية ذات الصلة أرضا سورية، وتبنت الحكومة الإسرائيلية عام 1981 قانونا يفرض سيادتها على المنطقة، الأمر الذي ترفضه كل دول العالم باستثناء الولايات المتحدة.