الصفحات
سياسة
جاء هذا الموقف في بيان مشترك صدر اليوم عن كل من الممثل الأعلى للأمن والسياسة الخارجية جوزيب بوريل، والمفوض المكلف شؤون التوسيع أوليفر فيرهاي.
ويرى الأوروبيون أن حظر ثاني أكبر حزب معارض ينتهك حقوق الملايين من الناخبين في تركيا، فـ”هذا وما يزيد من مخاوف الاتحاد بشأن تراجع الحقوق الأساسية في تركيا ويقوض مصداقية الالتزام المعلن للسلطات التركية بالإصلاحات”، حسب البيان.
وأشار المسؤولان الأوروبيان إلى أن تركيا، وهي البلد المرشح للانضمام للاتحاد وعضو في مجلس أوروبا، تحتاج إلى أن تحترم التزاماتها الديمقراطية الأساسية وذلك في احترام الديمقراطية وسيادة القانون.
فيما أعلنت تركيا أنها ستظل دولة محورية في مستقبل القارة الأوروبية، مثلما كانت عليه في الماضي.
جاء ذلك في رسالة نشرتها وزارة الخارجية التركية، الخميس، عبر تويتر، بمناسبة الذكرى الخامسة لتوقيع اتفاقية خاصة باللاجئين بين تركيا والاتحاد الأوروبي في مثل هذا اليوم من 2016.
وقالت الخارجية إن تجديد التعاون الوثيق بين تركيا والاتحاد الأوروبي سيواصل جلب السلام والرفاهية والاستقرار للقارة الأوروبية برمتها.
كما نشرت الخارجية رسما بيانيا بخصوص الاتفاقية، أوضحت فيه أن الاتفاق أبرم بشكل يتوافق مع الأهداف المشتركة للجانبين، وأسفر عن نتائج إيجابية للمنطقة بأكملها.
وأوضحت أن الاتفاق يعتبر أداة ملائمة لتطوير منظور العضوية الكاملة للعلاقات بين تركيا والاتحاد الأوروبي.
كما تضمن الرسم البياني معلومات حول بنود الاتفاق بين أنقرة والاتحاد الأوروبي.
وتوصلت تركيا والاتحاد الأوروبي، في 18 مارس/ آذار 2016، إلى 3 اتفاقات مرتبطة ببعضها البعض حول الهجرة، وإعادة قبول طالبي اللجوء، وإلغاء تأشيرة الدخول للمواطنين الأتراك.
والتزمت أنقرة بما يتوجب عليها بخصوص الاتفاقين الأولين، في حين لم تقم بروكسل بما يترتب عليها بخصوص إلغاء تأشيرة الدخول للأتراك وبنود أخرى.
ويرى الأوروبيون أن حظر ثاني أكبر حزب معارض ينتهك حقوق الملايين من الناخبين في تركيا، فـ”هذا وما يزيد من مخاوف الاتحاد بشأن تراجع الحقوق الأساسية في تركيا ويقوض مصداقية الالتزام المعلن للسلطات التركية بالإصلاحات”، حسب البيان.
وأشار المسؤولان الأوروبيان إلى أن تركيا، وهي البلد المرشح للانضمام للاتحاد وعضو في مجلس أوروبا، تحتاج إلى أن تحترم التزاماتها الديمقراطية الأساسية وذلك في احترام الديمقراطية وسيادة القانون.
فيما أعلنت تركيا أنها ستظل دولة محورية في مستقبل القارة الأوروبية، مثلما كانت عليه في الماضي.
جاء ذلك في رسالة نشرتها وزارة الخارجية التركية، الخميس، عبر تويتر، بمناسبة الذكرى الخامسة لتوقيع اتفاقية خاصة باللاجئين بين تركيا والاتحاد الأوروبي في مثل هذا اليوم من 2016.
وقالت الخارجية إن تجديد التعاون الوثيق بين تركيا والاتحاد الأوروبي سيواصل جلب السلام والرفاهية والاستقرار للقارة الأوروبية برمتها.
كما نشرت الخارجية رسما بيانيا بخصوص الاتفاقية، أوضحت فيه أن الاتفاق أبرم بشكل يتوافق مع الأهداف المشتركة للجانبين، وأسفر عن نتائج إيجابية للمنطقة بأكملها.
وأوضحت أن الاتفاق يعتبر أداة ملائمة لتطوير منظور العضوية الكاملة للعلاقات بين تركيا والاتحاد الأوروبي.
كما تضمن الرسم البياني معلومات حول بنود الاتفاق بين أنقرة والاتحاد الأوروبي.
وتوصلت تركيا والاتحاد الأوروبي، في 18 مارس/ آذار 2016، إلى 3 اتفاقات مرتبطة ببعضها البعض حول الهجرة، وإعادة قبول طالبي اللجوء، وإلغاء تأشيرة الدخول للمواطنين الأتراك.
والتزمت أنقرة بما يتوجب عليها بخصوص الاتفاقين الأولين، في حين لم تقم بروكسل بما يترتب عليها بخصوص إلغاء تأشيرة الدخول للأتراك وبنود أخرى.
