وأشار بيان صدر في بروكسل، باسم مفوضيتي شؤون الجوار والتوسع-الشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، إلى أن هذا الخطاب وهذه الإجراءات عززت التوترات بين المجتمعات في جميع أنحاء البلاد وتأتي بمثابة تصعيد جديد للأزمة السياسية الجارية.
واتهم البيان قادة (صربسكا) بـ”أنهم يعرضون استقرار البلاد وازدهارها للخطر، وفي تناقض كامل مع منظور الاتحاد الأوروبي، والذي لا يمكن أن يقوم إلا على البوسنة والهرسك واحدة وموحدة وذات سيادة”، مشيرا إلى أن احتفالات (صربسكا) لا تتوافق ودستور البوسنة والهرسك المركزية، حسب حكم صدر عن المحكمة الدستورية للبوسنة والهرسك.
ولفت البيان إلى أن التكتل الأوروبي الموحد قد دعا مرارًا قيادة (صربسكا) إلى “الابتعاد عن مثل هذه الإجراءات والخطابات وحل النزاعات من خلال الحوار والوسائل القانونية في مؤسسات الدولة”، مشددا على أنه” ينبغي لقيادة (صربسكا) أن تساهم في إنهاء اتجاه مقلق من الكراهية وعدم التسامح”، بما في ذلك “وضع حد لتمجيد مجرمي الحرب وإنكار جرائمهم أو تمجيدها”.
كما يأسف الاتحاد الأوروبي للدعم الذي قدمه “شركاء آخرون” لمثل هذه المظاهرات، والتي “تهدد الاستقرار الإقليمي وتؤثر على علاقات حسن الجوار”.
ورأى البيان “إن استمرار الحصار المفروض على مؤسسات البوسنة والهرسك، والافتقار التام للحوار البناء واستخدام الخطاب التحريضي في الأماكن العامة، لا يؤدي إلا إلى عدم الاستقرار والتأخير في تحقيق الإصلاحات، وهو أمر مهم للبلد ولحياة أفضل لشعبه”. وبالتالي-يختتم البيان “نحث جميع القادة ، بما في ذلك قيادة (صربسكا)، على إنهاء الخطوات غير مقبولة المسببة للانقسام، والعودة بالكامل إلى عمل مؤسسات الدولة”.
واتهم البيان قادة (صربسكا) بـ”أنهم يعرضون استقرار البلاد وازدهارها للخطر، وفي تناقض كامل مع منظور الاتحاد الأوروبي، والذي لا يمكن أن يقوم إلا على البوسنة والهرسك واحدة وموحدة وذات سيادة”، مشيرا إلى أن احتفالات (صربسكا) لا تتوافق ودستور البوسنة والهرسك المركزية، حسب حكم صدر عن المحكمة الدستورية للبوسنة والهرسك.
ولفت البيان إلى أن التكتل الأوروبي الموحد قد دعا مرارًا قيادة (صربسكا) إلى “الابتعاد عن مثل هذه الإجراءات والخطابات وحل النزاعات من خلال الحوار والوسائل القانونية في مؤسسات الدولة”، مشددا على أنه” ينبغي لقيادة (صربسكا) أن تساهم في إنهاء اتجاه مقلق من الكراهية وعدم التسامح”، بما في ذلك “وضع حد لتمجيد مجرمي الحرب وإنكار جرائمهم أو تمجيدها”.
كما يأسف الاتحاد الأوروبي للدعم الذي قدمه “شركاء آخرون” لمثل هذه المظاهرات، والتي “تهدد الاستقرار الإقليمي وتؤثر على علاقات حسن الجوار”.
ورأى البيان “إن استمرار الحصار المفروض على مؤسسات البوسنة والهرسك، والافتقار التام للحوار البناء واستخدام الخطاب التحريضي في الأماكن العامة، لا يؤدي إلا إلى عدم الاستقرار والتأخير في تحقيق الإصلاحات، وهو أمر مهم للبلد ولحياة أفضل لشعبه”. وبالتالي-يختتم البيان “نحث جميع القادة ، بما في ذلك قيادة (صربسكا)، على إنهاء الخطوات غير مقبولة المسببة للانقسام، والعودة بالكامل إلى عمل مؤسسات الدولة”.


الصفحات
سياسة









