وكان موسويان الرجل الثاني في مجلس الأمن القومي الإيراني ، وهو الجهة المسؤولة عن المفاوضات النووية ، بعد كبير مفاوضي الملف النووي حسن روحاني خلال الفترة الثانية للرئيس الإيراني السابق محمد خاتمي (2001 2005 ).
وأوضح جهاز الاستخبارات في بيان نقلته وكالة الطلبة الإيرانية (إسنا) أن "موسويان قدم للأجانب معلومات سرية وهذه حالة تجسس واضحة".
وكان جرى اعتقال موسويان عام 2007 بتهم تتعلق بالتجسس ، بيد أنه جرى الإفراج عنه بكافلة.
ويأتي هذا البيان ردا على تصريحات لعلي أكبر صالحي نائب الرئيس والمسؤول عن الملف النووي قال فيها إنه لا يوجد دليل على تورط موسويان في أي أنشطة تجسس.
وأضاف البيان :"ولهذا حكم عليه عام 2008 بالسجن عامين مع إيقاف التنفيذ وصدر منع له من تولي أي مناصب سياسية داخل الجمهورية الإسلامية لخمسة أعوام".
وأوضح جهاز الاستخبارات في بيان نقلته وكالة الطلبة الإيرانية (إسنا) أن "موسويان قدم للأجانب معلومات سرية وهذه حالة تجسس واضحة".
وكان جرى اعتقال موسويان عام 2007 بتهم تتعلق بالتجسس ، بيد أنه جرى الإفراج عنه بكافلة.
ويأتي هذا البيان ردا على تصريحات لعلي أكبر صالحي نائب الرئيس والمسؤول عن الملف النووي قال فيها إنه لا يوجد دليل على تورط موسويان في أي أنشطة تجسس.
وأضاف البيان :"ولهذا حكم عليه عام 2008 بالسجن عامين مع إيقاف التنفيذ وصدر منع له من تولي أي مناصب سياسية داخل الجمهورية الإسلامية لخمسة أعوام".