ولفت البابا فرنسيس إلى أن أعداد ضحايا الغزو "تزداد على الدوام وكذلك عدد الأشخاص الذين يهربون ولاسيما الأمهات والأطفال"، موجها نداء "لكي يتمَّ تأمين ممرات إنسانية ويتم ضمان وتسهيل وصول المساعدات إلى المناطق المحاصرة من أجل تقديم المساعدة الحيوية لإخوتنا وأخواتنا الذين يعانون".
وطالب الحبر الأعظم بأن "تتوقّف الاعتداءات المسلّحة وتسود المفاوضات، ويسود حسن الإدراك ويتمَّ مجدّدا احترام القانون الدولي". كما شكر الصحافيين "الذين، ولكي يضمنوا لنا المعلومات، يخاطرون بحياتهم". ورفع العديد من المؤمنين أعلام أوكرانيا في ساحة القديس بطرس في الفاتيكان.
جدير بالذكر ان هناك من يربط الازمة الاوكرانية وتوتر العلاقات بين روسيا واوكرانيا بالجانب الديني فقد انفصلت الكنيسة الاوكرانية عن الكنيسة الروسشية عام ٢٠١٨ وقد مثّل انفصال الكنيسة الأوكرانية عن الكنيسة الروسية ضربة قوية لحسابات بوتين إذ كان الأوكرانيون الأرثوذكس يشكّلون حوالى 25% من مجمل المسيحيين التابعين للكنيسة الروسية، التي خسرت ملايين الأتباع وملايين الدولارات من أملاك الكنيسة التي سعت كييف للسيطرة عليها حتى شرق البلاد.
ويتوزّع المسيحيون الأرثوذكس خارج روسيا في كلٍّ من البلقان والشرق الأوسط، وهم كثر في سوريا ولبنان وفلسطين والعراق وجنوب شرق تركيا.وكانت هذه المناطق تحت الحكم العثماني منذ القرن الخامس عشر وحتى بداية الحرب العالمية الأولى.
وطالب الحبر الأعظم بأن "تتوقّف الاعتداءات المسلّحة وتسود المفاوضات، ويسود حسن الإدراك ويتمَّ مجدّدا احترام القانون الدولي". كما شكر الصحافيين "الذين، ولكي يضمنوا لنا المعلومات، يخاطرون بحياتهم". ورفع العديد من المؤمنين أعلام أوكرانيا في ساحة القديس بطرس في الفاتيكان.
جدير بالذكر ان هناك من يربط الازمة الاوكرانية وتوتر العلاقات بين روسيا واوكرانيا بالجانب الديني فقد انفصلت الكنيسة الاوكرانية عن الكنيسة الروسشية عام ٢٠١٨ وقد مثّل انفصال الكنيسة الأوكرانية عن الكنيسة الروسية ضربة قوية لحسابات بوتين إذ كان الأوكرانيون الأرثوذكس يشكّلون حوالى 25% من مجمل المسيحيين التابعين للكنيسة الروسية، التي خسرت ملايين الأتباع وملايين الدولارات من أملاك الكنيسة التي سعت كييف للسيطرة عليها حتى شرق البلاد.
ويتوزّع المسيحيون الأرثوذكس خارج روسيا في كلٍّ من البلقان والشرق الأوسط، وهم كثر في سوريا ولبنان وفلسطين والعراق وجنوب شرق تركيا.وكانت هذه المناطق تحت الحكم العثماني منذ القرن الخامس عشر وحتى بداية الحرب العالمية الأولى.