ورداً على تغريدات داعمة لمسلمي الأويغور نشرها كل من رئيسة حزب "إيي" التركي مرال أقشنر ورئيس بلدية أنقرة منصور ياواش، أشارت السفارة الصينية إلى حسابهما بتويتر في تغريدة: "يعارض الجانب الصيني بحزم ويدين بشدة أي تحدّ من أي شخص أو قوة لسيادة الصين ووحدة أراضيها، ويحتفظ بحق الرد المحق".
وأثارت تغريدة السفارة الصينية رد فعل شعبياً غاضباً وخصوصاً على مواقع التواصل الاجتماعي داخل تركيا، ما دفع وزارة الخارجية إلى استدعاء السفير وتقديم احتجاج رسمي على ما نُشر.