وأفاد مراسل أورينت نت (مناف هاشم) أن الغارات الروسية وقعت بعد منتصف الليل واستهدفت قرية بزابور وقرى جبل الزاوية جنوب إدلب، إضافة لغارات مماثلة استهدفت مفرق كفريا والفوعة بمحيط معرتمصرين شمالاً، دون معلومات عن خسائر بشرية.
سبق ذلك قصف مدفعي مكثّف من ميليشيا أسد استهدف قريتي سفوهن وفليفل بمنطقة جبل الزاوية وكذلك قرية كفرنوران غرب حلب، فيما ردّت الفصائل العسكرية بقصف مدفعي استهدف مواقع ميليشيا أسد على محور جبل أوب علي بريف اللاذقية الشمالي، وأسفر عن إصابات مباشرة في صفوف الميليشيات
سبق ذلك قصف مدفعي مكثّف من ميليشيا أسد استهدف قريتي سفوهن وفليفل بمنطقة جبل الزاوية وكذلك قرية كفرنوران غرب حلب، فيما ردّت الفصائل العسكرية بقصف مدفعي استهدف مواقع ميليشيا أسد على محور جبل أوب علي بريف اللاذقية الشمالي، وأسفر عن إصابات مباشرة في صفوف الميليشيات
وعودة لتشييع النظام لضباطه في حمص ذكرت الصفحات الموالية أن القتلى هم "اللواء موفق سليمان محمد"، يُضاف إلى ذلك ضباط برتبة نقيب يدعى "حزقيل طه سليمان"، وعددا من الضباط برتبة ملازم وهم "علي محمد صالح - نورس غازي علي - سعدالله رفيق مروش - شرف بحي الدين الفلاح - شرف إبراهيم قادرو - محمد حمود الحمود"، وفق تعبيرها.
وشارك في التشييع الرسمي عددا من ضباط النظام ممن يعرف عنهم ارتكاب جرائم حرب بحق الشعب السوري، حيث حضر كلا من رئيس اللجنة الأمنية والعسكرية بحمص وقائد المنطقة الوسطى ومحافظ وقائد شرطة النظام في حمص.
وقال ناشطون محليون اليوم الأحد، إن عدد من عناصر من حزب الله العراقي قتلوا خمسة منهم من جنسيات عراقية بينهم قيادي وهو القائد الميداني للدوريات في الحزب وثلاث عناصر من حزب الله اللبناني و الرتل كان عائداً من حملة تمشيط في البادية إلى مقراته العسكرية في تدمر و الرتل العسكري استهدف من قبل مسلحين بالأسلحة الرشاشة.
وكان قتل 5 عناصر من قوات النظام ومليشيات لواء القدس المدعوم روسياً بانفجار لغم أرضي بسيارة عسكرية أثناء تنفيذ حملة تمشيط في المنطقة الواقعة بين آراك وجبل العمور شمال شرق مدينة تدمر بريف حمص.
هذا وتتكرر حوادث الاستهداف في البادية السورية حيث قتل عنصران من ميليشيا القاطرجي، برصاص مجهولين وسط بلدة المنصورة غرب الرقة، في حادثة جديدة تشهدها البلدة الخاضعة لسيطرة قوات سوريا الديمقراطية "قسد".
ولفتت مصادر إعلامية من ريف حمص الشرقي إلى إنَّ الحرس الثوري الإيراني وحزب الله العراقي استنفروا قواتهم في مدينة تدمر ومنطقة مهين ومطار التيفور والمحطة الثالثة وحقل خنيفيس، في حين تم تمويه العربات بالشوادر العسكرية لإخفائها عن الطائرات.
وذكرت أن أصدرت قيادة الميليشيات أوامر لعناصرها بمغادرة المواقع والمقرات والانتشار في الأماكن السكنية والحفر الفردية والخنادق، تحسبناً لأي رد أمريكي، بعد حادثة استهداف أربيل وقالت إن الآليات الثقيلة في مطار التيفور أعيدت إلى المستودعات.
وفي 7 آيار/ مايو، رصدت شبكة "شام" الإخبارية مصرع عدد من العسكريين في صفوف ميليشيات النظام، بينهم ضباط توزعوا على مناطق متفرقة، وجلهم لقي مصرعه إثر استهداف حافلة نقل عسكرية على طريق تدمر في البادية السورية.
وأعلن نظام الأسد عن مقتل 13 عسكرياً وجرح 18 آخرون من بهجوم على حافلة مبيت عسكرية لهجوم شرق المحطة الثالثة في بادية تدمر بريف حمص، وفي في الثالث من كانون الثاني الماضي قتل خمسة عناصر للنظام وأصيب عشرون آخرون جراء هجوم مماثل طال حافلة نقل عسكرية في البادية السورية.
يشار إلى أنّ صفحات تابعة لميليشيات النظام أعلنت عن إطلاق ما قالت إنها عملية تمشيط للبادية، فيما تنعي مصادر موالية عدد من القتلى نتيجة تلك العمليات سواء في هجوم تتعرض له أو بانفجار العبوات الناسفة والألغام الأرضية، وضمنها عمليات الاغتيال الغامضة في مناطق متفرقة من أرياف حمص وحماة والرقة ودير الزور.
وشارك في التشييع الرسمي عددا من ضباط النظام ممن يعرف عنهم ارتكاب جرائم حرب بحق الشعب السوري، حيث حضر كلا من رئيس اللجنة الأمنية والعسكرية بحمص وقائد المنطقة الوسطى ومحافظ وقائد شرطة النظام في حمص.
وقال ناشطون محليون اليوم الأحد، إن عدد من عناصر من حزب الله العراقي قتلوا خمسة منهم من جنسيات عراقية بينهم قيادي وهو القائد الميداني للدوريات في الحزب وثلاث عناصر من حزب الله اللبناني و الرتل كان عائداً من حملة تمشيط في البادية إلى مقراته العسكرية في تدمر و الرتل العسكري استهدف من قبل مسلحين بالأسلحة الرشاشة.
وكان قتل 5 عناصر من قوات النظام ومليشيات لواء القدس المدعوم روسياً بانفجار لغم أرضي بسيارة عسكرية أثناء تنفيذ حملة تمشيط في المنطقة الواقعة بين آراك وجبل العمور شمال شرق مدينة تدمر بريف حمص.
هذا وتتكرر حوادث الاستهداف في البادية السورية حيث قتل عنصران من ميليشيا القاطرجي، برصاص مجهولين وسط بلدة المنصورة غرب الرقة، في حادثة جديدة تشهدها البلدة الخاضعة لسيطرة قوات سوريا الديمقراطية "قسد".
ولفتت مصادر إعلامية من ريف حمص الشرقي إلى إنَّ الحرس الثوري الإيراني وحزب الله العراقي استنفروا قواتهم في مدينة تدمر ومنطقة مهين ومطار التيفور والمحطة الثالثة وحقل خنيفيس، في حين تم تمويه العربات بالشوادر العسكرية لإخفائها عن الطائرات.
وذكرت أن أصدرت قيادة الميليشيات أوامر لعناصرها بمغادرة المواقع والمقرات والانتشار في الأماكن السكنية والحفر الفردية والخنادق، تحسبناً لأي رد أمريكي، بعد حادثة استهداف أربيل وقالت إن الآليات الثقيلة في مطار التيفور أعيدت إلى المستودعات.
وفي 7 آيار/ مايو، رصدت شبكة "شام" الإخبارية مصرع عدد من العسكريين في صفوف ميليشيات النظام، بينهم ضباط توزعوا على مناطق متفرقة، وجلهم لقي مصرعه إثر استهداف حافلة نقل عسكرية على طريق تدمر في البادية السورية.
وأعلن نظام الأسد عن مقتل 13 عسكرياً وجرح 18 آخرون من بهجوم على حافلة مبيت عسكرية لهجوم شرق المحطة الثالثة في بادية تدمر بريف حمص، وفي في الثالث من كانون الثاني الماضي قتل خمسة عناصر للنظام وأصيب عشرون آخرون جراء هجوم مماثل طال حافلة نقل عسكرية في البادية السورية.
يشار إلى أنّ صفحات تابعة لميليشيات النظام أعلنت عن إطلاق ما قالت إنها عملية تمشيط للبادية، فيما تنعي مصادر موالية عدد من القتلى نتيجة تلك العمليات سواء في هجوم تتعرض له أو بانفجار العبوات الناسفة والألغام الأرضية، وضمنها عمليات الاغتيال الغامضة في مناطق متفرقة من أرياف حمص وحماة والرقة ودير الزور.