تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

طبالون ومكيودون وحائرون

07/11/2025 - ياسين الحاج صالح

"المتلحف بالخارج... عريان"

07/11/2025 - مزوان قبلان

كيف ساعد الهجري و"قسد" سلطة الشرع؟

07/11/2025 - حسين عبد العزيز

” قسد “.. ومتلازمة انتهاء الصلاحيّة

07/11/2025 - رئيس تحرير صحيفة الرأي

مفتاح الشَّرع الذَّهبي

06/11/2025 - د. مهنا بلال الرشيد

هل يعرف السوريون بعضهم بعضا؟

29/10/2025 - فارس الذهبي

كلمة للفائزين بعضوية مجلس الشعب السوري

26/10/2025 - ياسر محمد القادري


انطلاق أول مهرجان سينمائي للأفلام المكرسة لقضية اللاجئين في دمشق




دمشق - بمناسبة اليوم العالمي للاجئين الذي يصادف في العشرين من حزيران/يونيو الجاري، انطلق في العاصمة السورية دمشق أول مهرجان سينمائي للأفلام المكرسة للاجئين في مختلف أنحاء العالم


 انطلاق أول مهرجان سينمائي للأفلام المكرسة لقضية اللاجئين في دمشق
والمهرجان الذي ترعاه وكالة الأمم المتحدة للاجئين وبعض المراكز الثقافية الأوربية في دمشق وبعض الجهات المشاركة العربية والأوربية الأخرى، يهدف إلى تقديم أهم الأفلام المتصلة باللاجئين في كافة أنحاء العالم، وتنبيه الجمهور لمصير هذه الجماعات التي أضعفتها ظروف لا تتحكم بها وجعل هذا المفهوم المرتبط في معظم الأحيان في المنطقة باللاجئين الفلسطينيين أوسع حدوداً

ويسمح المهرجان وفقاً لمنظميه إلى استكشاف رؤىً جديدة لمشكلات النزاعات والنزوح، وستعرض خلال المهرجان أفلام لمخرجين عرب وأجانب، وتلي بعض العروض حلقات نقاشية مع المخرجين أو مع أشخاص آخرين لهم علاقة بإنجاز الفيلم

ومن الأفلام التي ستشارك في المهرجان الذي يستمر أسبوعاً، فيلم (آخر أيام التنف) للمخرج إيديث شامباني (سورية ـ كندا) وهو عن اللاجئين الفلسطينيين الفارين من العراق عام 2006 عبر معبر التنف على الحدود السورية والمقيمين في منطقة حدودية عازلة بين البلدين، و(كاليه: الحدود الأخيرة) للمخرج مارك إيساكس (بريطانيا) وهو عن مدينة كاليه الفرنسية حيث يتجمّع لاجئون ومهاجرون إلى إنكلترا من كافة أنحاء العالم، و(الرجل الذي كان يمكن أن يصبح ملكاً) للمخرج إيديث شامباني (كندا) عن لاجئ سوداني في كندا أصبح زعيم قبيلته جنوب السودان، وتشتته بين مسؤولياته الجديدة وبين رغبته في جلب أسرته إلى كندا، ثم فيلم (لاجئون مدى الحياة) للمخرج هادي زكاك (لبنان)، عن الظروف الصعبة التي تعيشها ثلاث أسر من اللاجئين الفلسطينيين في جنوب لبنان،
و(عصر السخف) لفراني أرمسترونغ (بريطانيا)، عن رجل في العام 2055 يتساءل لماذا لم نوقف التغيرات المناخية قبل فوات الأوان، و(شمعة من أجل مقهى الشابندر) للمخرج عماد علي (العراق)، عن مقهى الشابندر في شارع المتنبي وسط بغداد القديمة الذي كان مركزاً لتجمع الأدباء والسياسيين، دمرته سيارة مفخخة عام ٢٠٠٧، ثم فيلم (الرحيل) للمخرج بهرام الزهيري (العراق)، عن أسرة مندائية من بغداد تهرب إلى دمشق بعد تهديدات تلقتها في العراق، و(مصاريع مفتوحة) للمخرجة ميسون الباججي (سورية ـ بريطانيا) عن مجموعة من النساء يشاركن بمشروع تصوير ضوئي خارج عن المألوف، تشترك حياتهن بالمعارك والخيانات والحب والحرب، و(اللاعائد) لناتان فيشر ومات باولبي (كندا ـ الولايات المتحدة)، يقدّم صور حياة خمسة عراقيين مهجّرين، من مختلف الإتنيات أو الأديان، في سورية والأردن،

وأخيراً فيلم (سيراليون رفيوجي أول ستارز) لساك نايلز وبانكر وايت (الولايات المتحدة)، عن فرقة من ستة موسيقيين يعيشون في معسكر للاجئين في غينيا

آكي
الثلاثاء 15 يونيو 2010