وقال دي مايو، خلال ندوة في روما اليوم الخميس “يجب أن يكون للاتحاد الأوروبي الحق في الحصول على مقعد في مجلس الأمن الدولي”، الذي وصفه بـ”أحد تلك المؤسسات الدولية المتعددة الأطراف التي ظلت كما هي” منذ نهاية الحرب العالمية الثانية و”بحاجة إلى الإصلاح”.
وأضاف “هو الإصلاح الذي دأبت إيطاليا على الترويج له لسنوات والسعي من أجل التكامل بين الهيئات فوق الوطنية (الاقليمية) والدولية”.
كما أكد وزير الخاريجية الايطالي لويجي دي مايو على أنه حث نظيره الروسي سيرغي لافروف على “تجنب موسكو التقليل من شأن حادثة” تسميم المعارض الروسي أليكسي نافالني والدفع تجاه “تحقيق جاد وموثوق في هذه القصة المقلقة”.
وجاء حديث وزير الخارجية الايطالي في جلسة لمجلس الشيوخ في روما، في وقت أعلن فيه الاتحاد الأوروبي عن عقوبات بحق شخصيات روسية مقربة من الرئيس فلاديمير بوتين.
وقال دي مايو: “لا يمكن أن يستمر مثل هذا الحدث دون عواقب”، حيث “يشكل انتهاكًا للقانون الدولي بشأن الأسلحة الكيماوية، وبشكل أعم، لحقوق الإنسان”.
وأضاف دي مايو، غداة زيارته لموسكو ولقائه نظيره لافروف، “إيطاليا لا تريد التخلي عن الحوار والتعاون مع روسيا في القضايا ذات الاهتمام الثنائي، وكذلك حول القضايا الإقليمية والعالمية”. وقال “تواجدي (أمس) في موسكو كان أوضح دليل على ذلك”.
واردف وزير الخارجية الايطالي “ومع ذلك، في قضية نافالني، أوضحت أننا ندعم وحدة وتماسك الاتحاد الأوروبي ونتوقع أن تغير موسكو مسارها. يتعين علينا جميعًا بذل قصارى جهدنا لتجنب تعميق الفجوة السياسية وأيضًا القيم بين أوروبا والاتحاد الروسي”.
وأضاف “هو الإصلاح الذي دأبت إيطاليا على الترويج له لسنوات والسعي من أجل التكامل بين الهيئات فوق الوطنية (الاقليمية) والدولية”.
كما أكد وزير الخاريجية الايطالي لويجي دي مايو على أنه حث نظيره الروسي سيرغي لافروف على “تجنب موسكو التقليل من شأن حادثة” تسميم المعارض الروسي أليكسي نافالني والدفع تجاه “تحقيق جاد وموثوق في هذه القصة المقلقة”.
وجاء حديث وزير الخارجية الايطالي في جلسة لمجلس الشيوخ في روما، في وقت أعلن فيه الاتحاد الأوروبي عن عقوبات بحق شخصيات روسية مقربة من الرئيس فلاديمير بوتين.
وقال دي مايو: “لا يمكن أن يستمر مثل هذا الحدث دون عواقب”، حيث “يشكل انتهاكًا للقانون الدولي بشأن الأسلحة الكيماوية، وبشكل أعم، لحقوق الإنسان”.
وأضاف دي مايو، غداة زيارته لموسكو ولقائه نظيره لافروف، “إيطاليا لا تريد التخلي عن الحوار والتعاون مع روسيا في القضايا ذات الاهتمام الثنائي، وكذلك حول القضايا الإقليمية والعالمية”. وقال “تواجدي (أمس) في موسكو كان أوضح دليل على ذلك”.
واردف وزير الخارجية الايطالي “ومع ذلك، في قضية نافالني، أوضحت أننا ندعم وحدة وتماسك الاتحاد الأوروبي ونتوقع أن تغير موسكو مسارها. يتعين علينا جميعًا بذل قصارى جهدنا لتجنب تعميق الفجوة السياسية وأيضًا القيم بين أوروبا والاتحاد الروسي”.