وأضاف البيان أن الوصول يشمل المناطق التي تتدهور فيها الأوضاع بشكل ملحوظ، كما هو الحال في محافظة إدلب وجنوب سوريا، داعين المجتمع الدولي إلى مواصلة دعم اللاجئين السوريين والدول والمجتمعات المضيفة لهم “حتى يتمكن السوريون من العودة طواعية إلى ديارهم بأمان وكرامة وأمن”.
الجدير بالذكر أن روسيا استخدمت حق النقض “الفيتو” للمرة 14 في 20 كانون الأول العام الماضي، وذلك بهدف إعاقة اقتراح تمديد إيصال المساعدات الإنسانية عبر الحدود، الأمر الذي يهدد مصير الملايين من المحتاجين للمساعدات في شمالي سوريا.
الجدير بالذكر أن روسيا استخدمت حق النقض “الفيتو” للمرة 14 في 20 كانون الأول العام الماضي، وذلك بهدف إعاقة اقتراح تمديد إيصال المساعدات الإنسانية عبر الحدود، الأمر الذي يهدد مصير الملايين من المحتاجين للمساعدات في شمالي سوريا.
واليوم قالت صحيفة "الشرق الأوسط" في تقرير لها، إن وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، سعى إلى "ضبط الإيقاع" بين الدول الأعضاء في "المجموعة المصغرة"، إزاء عدد من "الملفات السورية"، بينها العملية السياسية والمؤتمر الروسي للاجئين المقرر في دمشق يومي 11 و12 الشهر المقبل، وذلك في آخر جهد قيادي أميركي قبل الانتخابات الأميركية بداية الشهر المقبل.
وتضم "المجموعة المصغرة" (النواة) وزراء خارجية السعودية ومصر وفرنسا وألمانيا والأردن وأميركا وبريطانيا، حيث تؤكد المجموعة دعم "تسوية سياسية للأزمة السورية على أساس القرار 2254"، وجهود (المبعوث الأممي إلى سوريا غير) بيدرسن، لحل سياسي يتضمن "سلامة ووحدة أراضي سوريا وسيادتها ويؤدي إلى انسحاب جميع القوات الأجنبية التي دخلت سوريا بعد عام 2011".
هذا الجهد الأميركي يسبق زيارة بيدرسن إلى دمشق يومي السبت والأحد للقاء وزير الخارجية وليد المعلم ورئيس وفد الحكومة في اللجنة الدستورية أحمد كزبري قبل تقديمه (بيدرسن) إيجازاً إلى مجلس الأمن، بالتزامن مع محادثات روسية - تركية - إيرانية لـ "ضبط الساعة" بين "ضامني آستانة".
وعقد اجتماع اللجنة المصغرة حول سوريا، بدعوة من وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، وشارك فيه وزراء خارجية مصر والسعودية ووزراء من ألمانيا، والمملكة المتحدة، وأمين عام وزارة الخارجية الفرنسية.
وتضم "المجموعة المصغرة" (النواة) وزراء خارجية السعودية ومصر وفرنسا وألمانيا والأردن وأميركا وبريطانيا، حيث تؤكد المجموعة دعم "تسوية سياسية للأزمة السورية على أساس القرار 2254"، وجهود (المبعوث الأممي إلى سوريا غير) بيدرسن، لحل سياسي يتضمن "سلامة ووحدة أراضي سوريا وسيادتها ويؤدي إلى انسحاب جميع القوات الأجنبية التي دخلت سوريا بعد عام 2011".
هذا الجهد الأميركي يسبق زيارة بيدرسن إلى دمشق يومي السبت والأحد للقاء وزير الخارجية وليد المعلم ورئيس وفد الحكومة في اللجنة الدستورية أحمد كزبري قبل تقديمه (بيدرسن) إيجازاً إلى مجلس الأمن، بالتزامن مع محادثات روسية - تركية - إيرانية لـ "ضبط الساعة" بين "ضامني آستانة".
وعقد اجتماع اللجنة المصغرة حول سوريا، بدعوة من وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، وشارك فيه وزراء خارجية مصر والسعودية ووزراء من ألمانيا، والمملكة المتحدة، وأمين عام وزارة الخارجية الفرنسية.